" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
- المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله -
لنكتب أحرفا من النور، لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار
يقول المختصون في علم نفس الطفل، أن عناد الطفل وحركاته الاستفزازية وكذبه، و التبول اللاإرادي له عدة أسباب اجتماعية و نفسية و من الممكن أن تكون عضوية.
ومن أبرز هذه المعوقات هو أن تحتقر إبنك و تعامله بطريقة استفزازية أو أنك تعايره بابن جارك أو إبن من العائلة، لا بد على الوالدين هنا أن يعلما أن لكل طفل شخصيته التي يتسم بها. ولك أيتها الأم و يا أيها الأب أن تتخذ معه منهاجا يساعده على التخلي عن هذا الطبع الذي إكتسبه، نتيجة أسباب خارجة عن إرادته...أو بسبب الوالدين ذاتهما.