قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab

الترجمة

الجمعة  ثلاثين أوت 2013، اليوم الذي أنهت عدم فاعلية باراك أوباما  قبل وقتها الهيمنة الأمريكية كقوة وحيدة للعالم – أو كبديل، اليوم الذي نظرت فيه حكمة باراك اوباما إلي خندق الشرق الأوسط العميق فتراجعت أمام الفراغ المخيف- و الذي بدأ بالخطاب المزلزل و الذي قدمه عن طريقة عمل أوباما  وزير خارجيته جون كيري في واشنطن، دس. موضوع ملاحظات كيري الغير المألوفة ذات الطابع الشرشلي  و التي عبر عنها في غرفة المعاهدات كانت تتصل بعملية حرق بشار الأسد رئيس سوريا المدنيين بالغاز. أوباما الذي خدمه بإخلاص ديوان كيري لكن مع شيء من الغيظ، هو نفسه يتعاطي مع فن الإلقاء المتطاير، لكن…
لنتحكم في هذه الأزمة لا بد لنا من وضع كأولوية هروب العائلات من الحرب مقارنة بالهجرة لأسباب إقتصادية. لم نحتاج في أي وقت مضي في تاريخنا المعاصر إلي ريادة تتعامل مع نتائج و أسباب للأزمة الشاملة للاجئين كما هو الحال اليوم. لا شيء ينقل هذه الحقيقة إلي بيوتنا مثل منظر طوابير اللاجئين يمشون عبر الحدود الأوروبية قادمين من دول مثل العراق، أفغانستان و سوريا. نتجت عن النزاع السوري أمواج من المعاناة الإنسانية و التي بدت للعيان خارج البلاد عبر دول المنطقة و قد وصلوا الآن أطراف أوروبا. يهرب السوريين من البراميل المتفجرة، أسلحة كيميائية، الإغتصاب و المذابح، فقد تحول بلدهم…
الخميس, 24 كانون1/ديسمبر 2015 07:39

في مرمي قرن و حياة

كتبه
1-أن تعيش قرنا محترقا: لعله حظ أن تولد مرتين في النار، أن تولد في 1913 غداة الحرب العالمية الأولي. أن يكون لنا عشرين سنة في 1933 عندما إجتاحت الأزمة الكبري أوروبا و وصل إلي الحكم هتلر. كان لا بد لنا من إيجاد طريقة في العيش في توقيت عاصف، في أدغال ما نسميه بإحتراز: حرية السوق، نزاع الإرادات حول القوة و التنمية و متعة الأفراد، الجماعات و الدول، الحرية، تلك التي تسمح للقوي بأن يبتلع الضعيف. المشكلة كانت سياسية و دينية في آن: دينية لأنه كان يتعين علي المرء أن يقرر حياته بناءا علي خياره فيما يخص النهايات الأخيرة و سياسية…
  هذا النص مأخوذ من كتاب الأستاذ الفاضل مختار عنيبة -رحمه الله- بعنوان "من أجل تصور سليم للصوم" و قد ترجمته من اللغة الفرنسية إلى اللغة العربية:" في العام الثاني من الهجرة، 624 ما بعد سيدنا المسيح عليه السلام، وجد المسلمون أنفسهم في حالة حرب مع مشركي قريش و الذين عاهدوا أنفسهم بالقضاء على الإسلام و المسلمين. فكل واحد منهما كان يبحث على إسداء الضربة القاضية لغريمه. بينما كان المسلمون حذرين، حريصين على الحفاظ على تراثهم الديني، كان المكيون يبذلون جهودا جبارة للتخلص من عدوهم و قتل رسول الله صلى الله عليه و سلم.
الصفحة 2 من 2