" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
- المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله -
لنكتب أحرفا من النور، لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار
الشريعة الإسلامية شريعة الجد و الحزم، و عدم التلاعب و الفوضى. و المؤمن كيّس فطن لا تلهيه الآمال ، بل ينظر و يترقّب النتائج.
التسيّب و الفوضى و الرداءة دفعنا ثمنها وسنظل ندفع الثمن غاليا.
في حياتنا يجب أن نصطفي الأشياء النبيلة فقط ، و نهرب من البهرجة الصّاخبة.
لتكن خياراتنا متطلّبة، لتكن خيارتنا من المستوى الرّفيع، فنبينا صلّى الله عليه و سلّم علّمنا إذا سألنا الله الجنّة أن نسأله الفردوس الأعلى، فهي أعلى الجنّة و أوسطها، و فوقها يأتي عرش الرحمان.