قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 30 حزيران/يونيو 2023 08:30

أحد أسباب عنصرية الفرنسيين ناحية العرب أرويه علي لسان فرنسية من أصول جزائرية

كتبه  عفاف عنيبة

قالت لي قريبتي الفرنسية من أصول جزائرية ما يلي :

و أنا أعمل في المكتب الفرعي لمؤسسة المحاماة الأم في دبي، قمنا بنشر إعلان بحث عن موظفة مترجمة محترفة من اللغة الفرنسية إلي اللغة العربية إختصاص قانون أعمال.

كلفت من رئيس المكتب الفرعي بإستقبال المترشحين لهذا المنصب و في يوم ما تقدمت لنا مترشحة لبنانية. إستقبلتها و قمت بإجراء لها حوار مهني. ماذا أكتشف :

ان الشابة اللبنانية لا تملك شهادة ترجمة تخصص قانون أعمال

لا خبرة لها سابقة في الترجمة المهنية

و لا تحسن الحديث بالفرنسية.

قلت لها :

لا تتوفر فيك علي الإطلاق الشروط المنصوص عليها في إعلاننا، آسفة لا نوظفك.

فترجتني بمنحها فرصة، رفضت ثم سألتها :

لماذا تبحثين عن عمل في غير مجالك آنسة ؟

إنني أبحث عن أي قشة أتمسك بها سيدتي. فأنا هربت من أهلي في لبنان و جئت إلي دبي بحثا عن فرصة في العمل لأستقل بنفسي ماليا و أعيش حياتي.

فردت قريبتي عليها : أتمني لك حظ سعيد في وظيفة أخري أنت مرفوضة، مع السلامة.

بعدها سأل رئيس المكتب الفرنسي قريبتي عن المترشحين الذين تقدموا في ذلك اليوم، فروت له حالة تلك الفتاة اللبنانية، تصوروا ماذا قال القانوني الفرنسي :

رأيت ياسمين مصيبة هؤلاء العرب. تهرب من اسرتها و هي لا تملك أي شهادة علمية ثم تأتي لمكان موبوء مثل دبي و تتقدم لوظيفة غير مؤهلة إليها علي الإطلاق ثم يلومنا العرب لماذا نحن عنصريون معهم...

قراءة 354 مرات آخر تعديل على الثلاثاء, 26 كانون1/ديسمبر 2023 16:36

أضف تعليق


كود امني
تحديث