قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 18 كانون1/ديسمبر 2016 16:44

الإقتصاد اللغوي موقعه من المقاصد اللغوية و أثره في إعراب و تفسير القرآن الكريم 13 و الأخيرة

كتبه  الأستاذة حميدة راشدي
قيم الموضوع
(2 أصوات)

الوجه الثالث

أن تكون في محلّ رفع خبر لمبتدأ محذوف تقديره"هم"، و هو الرّاي الذي يقول به ابن عاشور في تفسيره : «...و الكافرون هم  المعهودون و هم الذين لم يخرجوا من الظلمات إلى النّور و لا اتبعوا  صراط العزيز الحميد 3».

1-المصدرالسابق، الصفحةنفسها

2- التبيان في إعراب القرآن، العبكري، ص763      

  3- التحرير و التنوير، ابن عاشور، ج13،ص

فرغم تقارب المعاني إلاّ انها تختلف فالإخبار و الوصف لكلّ منهما دلالة إضافية يتبيّنها المفسّر باعتبار الوظيفة النّحويّة للّفظ الذي دلالته المعجمية نفسها و في هذا وجه من إعجاز المترتّب على الحذف و تقديره ن فقد يختلف إعراب الآية الواحدة باختلاف تحديد اللّفظ المحذوف منها الآية الواحدة.

    الآية29:﴿  جَهَنَّمَ يَصْلَوْنَهَا ۖ وَ بِئْسَ الْقَرَارُ

يحتمل لفظ جهنّم إعرابين :

الوجه الأول

أن تكون منصوبة على أنّها بدل من "دار البوار"، فيكون المعنى أنّ دار البوار هي جهنّم.

الوجه الثاني

أن تكون منصوبة على أنها مفعول به لفعل محذوف تقديره : يصلون أو يدخلون دلّ عليه الفعل المذكور قبله :"يصلونها"، فيكون المعنى مختلف عن الأوّل بأن يكون الكلام تفسيرا لما قبله.

الآية 43:﴿  مُهْطِعِينَ مُقْنِعِي رُءُوسِهِمْ لَا يَرْتَدُّ إِلَيْهِمْ طَرْفُهُمْ ۖ وَ أَفْئِدَتُهُمْ هَوَاءٌ

و تحتمل "مهطعين"وجهين للإعراب1 :

الوجه الأول

أن تكون حالا و يعللّ العبكري هذا الرّأي بقوله : " إنّما جاز ذلك، لأنّ التّقدير تشخص فيه أصحاب الأبصار، لأنّه يقال شخص زيد بصره، أو تكون الأبصار دلّت على أربابها، فجعلت الحال من المدلول عليه.

 

1- التبيان في إعراب القرآن، العبكري، ص772 

الوجه الثاني

أن يكون مفعولا لفعل محذوف تقديره : تراهم مهطعين، أي مسرعين إلى الدّاعي، و قيل الإهطاع هو أن تقبل ببصرك على المرئي تديم النّظر إليه لا تطرف1.

فاختلف المعنى ففي الوجه الأوّل للإعراب فسرت مهطعين على أنّها حال للأبصار بينما في الوجه الثاني بينت حال اهل النّار المسرعين إلى الدّاعي.

الآية 48:   ﴿   يَوْمَ تُبَدَّلُ الْأَرْضُ غَيْرَ الْأَرْضِ وَ السَّمَاوَاتُ ۖ وَ بَرَزُوا لِلَّهِ الْوَاحِدِ الْقَهَّارِ

لفظ "يوم" يحتمل إعرابين2:

الوجه الأول : أن  يكون منصوبا على أنّه ظرف لانتقام.
الوجه الثاني : أن يكون مفعولا به لفعل محذوف تقديره اذكر يوما.

فالمعنى مع تقدير محذوف يختلف عن المعنى الذي يبنى على ظاهر اللّفظ و إن تقارب المعنيان.

 

1- الكشّاف، الزمخشري، ج3 ص349

2-التبيان في إعراب القرآن، العبكري، ص 474

الخـــاتــــمــة

في نهاية هذا البحث يمكنني أن أخلص إلى مجموعة من النّتائج هي كالتالي :

الاقتصاد اللّغويّ مصطلح غربي عرف و تطوّرت دلالته عبر العصور إلى أنّ قنّن له اللّسانيّ الفرنسي أندري مارتيني و وضع له تعريفا، و كونه أوّل من تناوله بمعناه الحديث لا يعني أنه لم يكن معروفا عند اللّغويين العرب قديما فقد تناوله أسلافنا في مؤلّفاتهم ضمن الصّوتيات و علم الصّرف و النّحو و علم البيان في البلاغة، و قد عرف تحت مسمّيات عديدة لكن أقربها للاقتصاد اللّغوي هو الإيجاز.

تتداخل المصطلحات العربيّة المتعلّقة بالاقتصاد اللّغويّ إلاّ أنّنا لا نستطيع أن نقول أن الإيجاز هو الاقتصاد حيث أنّ هذا الأخير متعلّق بالمستوى التركيبي فقط بتحقّقه على مستوى الجملة، و نفس الشّيء يقال عن بقيّة المظاهر التي يتعلّق كلّ منها بمستوى معيّن و لا نستطيع أن نقول أيضا أنّ الحذف هو الاقتصاد فالحذف يتعلّق بالحرف و الكلمة و الجزء من الكلمة و الجملة  و بالتّالي يكون قد لحق بكلّ المستويات و مع ذلك فلا نستطيع أن نحكم عليه بأنّه مساو للاقتصاد الذي يتجاوز الحذف بتحقّقه عن طريق إجراءات أخرى كالزّيادة و النّقل و القلب ...، فمفهوم الاقتصاد أوسع من كلّ المظاهر المذكورة في كتب اللّغة إذ تشكّل مجتمعة الظاهرة فيكون العرب قد تعمّقوا في شرحها و تفسيرها دون إدراجها ضمن ظاهرة تجمعها تحت عنوان واحد.

الاقتصاد اللّغويّ إذا ظاهرة لغويّه عالميّة تتميّز بها كلّ اللّغات ذات التّمفصل المزدوج و هذا ما جعلها تدرس على كافّة المستويات ؛ الصوتية و الإفرادية و التّركيبية، و تهدف إلى الوصول إلى المعاني الكثيرة بواسطة الألفاظ القليلة.

تأثّر الكثير من اللّغويّين العرب المحدثين بآراء علماء اللّغة الغربيين فردّوا جميع مظاهر الاستخفاف في اللّغة العربيّة إلى ظاهرتي  المماثلة و المماثلة، و من بين هؤلاء د تمام حسّان إلاّ أنّ د فخر الدّين قباوة رأى أن أنماط الاستخفاف في اللّغة العربية أوسع من أن تحصر في هاتين الظّاهرتين فأخضعها لخمسة مظاهر و أدرج تحت كلّ مظهر مجموعة من الأنماط رادّا إيّاها إلى ظاهرتين اثنتين : ظاهرة التّجاذب و ظاهرة التنافر المتحكّمتين في عمليّة الاستخفاف و هذه الظّواهر هي:

أولا : ظاهرة تقريب الأصوات : و يدخل تحتها المشاكلة بجعل الأصوات المتنافرة و المتماسّة   متقاربة، و المجانسة  و هي جعل الصّوتين المختلفين، المتماسّين أو المتقاربين من جنس واحد، و الممازجة و هي امتزاج صوتين بعد أن يصير أحدهما من جنس الآخر، لتكوين صوت واحد.

ثانيا : ظاهرة توحيد الأصوات : بالمماثلة في الحرف بتفاعل الحرفين المتقاربين ليصيرا من لفظ واحد، و المماثلة في الحركة بسبب ثقل الانتقال من حركة إلى أخرى، و المناظرة بالتّصرّف في الصّيغ لتصير نظيرة لأخرى لمقاصد شك.

 ثالثا : ظاهرة نقص الأصوات : بالبتر و المتمثّل في التّخلّص من الأصوات في المقاطع المستثقلة و الإضعاف بتهوين شدّة الصّوت و النّحت و هو الاشتقاق الكبّار الرّامي إلى صياغة كلمة من تركيب إسناديّ أو إضافيّ أو عطفي أو وصفيّ.

رابعا : زيادة الأصوات : بالفصل باقحام صوت أو أكثر بين صوتين متماثلين أو متنافرين لإزالة الثّقل، و التّخلّص بحذف أحد السّاكنين المتماسّين، و التّمكين بإقحام حرف في أوّل الكلمة  أو آخرها  لتأمين الأداء السّليم للكلمة إذا ما تعذّر لسبب من الأسباب.                                      

خامسا : ظاهرة نقل الأصوات بالمخالفة و الانزياح و القلب.

و يتحقّق الاقتصاد الصوتي في بحور الشعر بإجراءات علاجيّة يتّخذها الشّاعر لمسايرة الواقع الشّعري خارجا بذلك عن الوضع المفروض أن تكون عليه البحور الشّعرية عن طريق تحويلات على مستوى التفعيلات يطلق عليها العروضيّون بالزّحافات و العلل، و إلى الضرورات الشعرية التي يتحقق من خلالها الانسجام بين الأبيات.

و يتحقّق الاقتصاد اللّغويّ على المستوى الإفرادي من خلال عدّة مظاهر، فقد  تبيّنت بعد استقراء الإحصائيّات المتعلّقة بالبنى هيمنة البنية الثلاثية على غيرها سواء كان ذلك في الأفعال أو الأسماء، نظرا لخفّته يليه في الاستعمال الرّباعي و الخماسي، مع الملاحظة أنّ ما خرج إلى الاستعمال من المفردات لا يتعدّى الواحد من عشرة آلاف من الأبنية الموجودة في النّظام الأصلي، و يتمثّل الاقتصاد على هذا المستوى أيضا في تقليص استعمال المترادفات و التّبئير الدّلالي في مواد معيّنة لمعان كثيرة فمن خلال التقاليب لنفس الأحرف نحصل على عدد من الكلمات التي تدور معانيها في بؤرة واحدة، بالاضافة إلى المشترك اللّفظي و الأضداد و المجاز.

 و يتحقّق أيضا من خلال تعدّد المعنى  للمبنى الواحد و التّناوب بين الصّيغ الصّرفية و هو ما يصطلح عليه بالعدول الصّرفي و من أهمّ مظاهره نيابة الماضي عن المضارع و العكس، و نيابة بعض الصّيغ عن بعضها البعض، و التّناوب بين المشتقّات.

و تتوّسع دائرة الاقتصاد على المستوى الصّرفي لتشمل صيغ التثنية و الجمع و التّصغير لما تحتويه من دلالات مكثّفة، و في نيابة كلّ من المفرد و المثنّى و الجمع عن بعضها البعض و هذا من سنن العرب في كلامها.

و أمّا على المستوى  فيتحقق الاقتصاد عبر الإيجاز بنوعيه و الانزياح أي النّقل النّحوي و الاقتصاد في الأدوات و فيما يشبه الأدوات.

و يعتبر الانزياح أو العدول من أهم مظاهر الاقتصاد اللغوي إذ يتحكم في الكثير من الظواهر اللغوية في كل المستويات، كنقل الحركات لتسهيل النطق و العدول من صيغة إلى أخرى أو من زمن إلى آخر لغرض بلاغي و يتجسد الانزياح معجميا في المجاز فتستعمل الألفاظ بمعان غير المعنى الذي وضعت له أصلا.

و قد قصد  العربيّ إلى الاقتصاد فحذف و قلب و أدغم و أبدل كلّما استدعت الضرورة، إلاّ أنّ  هذا المقصد قد يصطدم بمقاصد أخرى تخصّ رعاية المعنى كأمن اللّبس أو رعاية اللّفظ من الإجحاف به، فيعدل عنه.

جاءت القراءات باللّهجات العربيّة المتّسمة بالفصاحة على اختلافها و منها، رواية ورش عن نافع المعتمدة على لغة أهل الحجاز التي تتميز بميلها إلى الاقتصادية أكثر من غيرها.  فالوقف من أهمّ المظاهر الاقتصاديّة كونه حذفا لحركة أو نقلا لها، أو اختلاسا لها أو روما للضمّ، و الإدغام و المدّ و الترقيق و التغليظ و التّفخيم و الإظهار و الإخفاء و الإقلاب و الإمالة.

كما يتجسد الاقتصاد على المستوى الإفرادي في تعدّد المعاني لصيغ الأفعال الذي قد يضع المفسرين أمام مسألة خلافية  و كذلك الأمر بالنسبة لوجود الأضداد و الاشتراك اللّفظي و المجاز في القرآن الكريم  إلا أن المفسرين وجدوا مخرجا لهذه الإشكاليات فاحتكموا إلى السياق الذي نزلت فيه الآيات، و غالبا ما  اتّخذوا منهجا واضحا بحيث حدّدوا المعنى المراد إن التبس عليهم الأمر بالعودة إلى السّياق و الاحتكام إليه، و برجوعهم  إلى ما ورد في كتب اللّغة و فقهها من توضيح و شروح لسنن العرب في كلامهم.

و يتجسّد الإيجاز في القرآن الكريم على المستوى التّركيبي في الإيجاز بدون حذف و هو إيجاز القصر و إيجاز الحذف، أمّا الأوّل فيتحقق من خلال عدّة مظاهر منها : الإجمال المتمثّل في اشتمال سورة قصيرة أو آية على معاني مكثّفة، و الإيحاء بالمعنى بتوالد المعاني عن لفظ واحد، و ظاهرة استنباط ظلال المعاني الكثيرة من عبارة واحدة أو من لفظة واردة في الآية، و يوحي التّنكير بمعان إضافية قد لا يوفي بها التعريف، و قد خلصت أن هذا النّوع من الإيجاز هو الأكثر بلاغة.

و يتم تقدير المحذوفات في القرآن الكريم بالخضوع لقواعد وضعها اللّغويّون حتى لا يحصل الخطأ في التفسير، فيتم من خلال العودة إلي سياق الآية لمعرفة المحذوف الذي يفسّره مذكور قبله أو مقابلة الآية بأخرى مشابهة لها استدعى المقام أن يذكر فيها  المحذوف لغاية بلاغيّة.

و خلاصة القول أنّ القرآن نزل بلسان عربيّ مبين و صفة البيان تحمل العديد من المعاني من بينها الوضوح، فالمتكلم العربيّ يقصد إلى استعمال كلّ هذه الأساليب بكلّ شجاعة لغايات بلاغيّة و دلالات خاصّة دقيقة مدركا بأنّ خطابه بكلّ معانيه سيكون مفهوما لدى المتلقي.

و لا يسعني في نهاية هذا البحث إلاّ أن أقف وقفة إجلال لهذه اللّغة الشجاعة المتميّزة بالمرونة بحركتها و تموّجاتها التي تسمح لها بمجاراة الذّوق بتحقيق الانسجام و مراعاة الخفّة و السرعة ممّا يدفعني إلى الحكم بصلاحيتها لأن تكون صالحة لكلّ زمان و مكان و الردّ على من يصفها بالعجز عن التعبير عن مختلف الأغراض واصفا المدافعين عليها بأنّهم إمّا أن يكونوا مدفوعين بعاطفة قومية عمياء أو عاطفة دينيّة متزمّتة متحيّزة للغة القرأن الكريم.

                    

Résumé en Français

        L'économie de langue est un phénomène qui touche toutes les langues à double articulation, y compris l'Arabe, qui représente l'une de ses particularités.
Il est reconnu a tous les niveaux phonétiques et morphologiques et de la syntaxe et se manifeste à travers les raccourcis et les concisions et la suppression.

         Ce concept était présent pour les anciens, mais ils n'ont pas  identifiés ses caractéristiques sous l'adjectif de l'économie de par leur  éparpillement ici et là  sous différents titres.

             L'existence de ce phénomène important dans la langue arabe se reflète dans le Coran Sublime et représente l'un des secrets de sa rhétorique.

           

قـــــــائمة المصـــادر و المــــــراجــــع

القرآن الكريم برواية ورش، دار ابن كثير، دمشق 1432هـ /2011م ،ط 2

القرآن الكريم  و بهامشه تفسير الإمامين جلال الدين المحلي و جلال الدين السيوطي، قدم له الشيخ عبد القادر الأرناؤوطن دار ابن كثير،دت ، دط 

1- أبنية الأفعال دراسة لغويّة قرآنيّة، د نجاة عبد العظيم الكوفي، دار الثقافة للنشر والتوزيع القاهرة، 1979، دط

2-أحكام التجويد برواية ورش عن نافع عن طريق الأزرق، أبو عبد الرحمن عاشور خضراوي الحسني، مكتبة الرضوان،  مصر،  د ت، د ط

3-اختلاف المفسّرين، أسبابه و آثاره، سعود بن عبد الله الفنيسان،  دار إشبيليا، مركز الدراسات و الإعلام، الرياض، دت، دط

    4-الإدغام الكبير، أبو عمر زبان بن العلاء بن عمار البصري، حققه و علق عليه الشيخ انس بن محمد حسن مهرة، منشورات محمد علي بيضون، دار الكتب العلمية، بيروت، د ت ، د ط

5-الإستبرق في رواية ورش عن نافع عن طريق الأزرق (الشّاطبيّة )، محمد نبهان بن حسين مصري، منشورات جامعة أم القرى، د ت، د ط

6-أساس البلاغة، أبو القاسم جار الله الزمخشري، دار الكتب العلمية، بيروت، 1998،  ط1

7- أسباب اختلاف المفسّرين في آيات الأحكام (رسالة ماجستير)، عبد الإله الحوري الحوري، إشراف أحمد يوسف سليمان، جامعة القاهرة، 2001

8-الأشباه و النّظائر في النّحو الشيخ العلامة جلال الدين السيوطي، دار الكتب العلمية، بيروت، د ت، د ط

9-الأصوات اللّغويّة إبراهيم أنيس، مطبعة النّهضة، مصر، دت ،د ط

10- الأضداد في كلام العرب،  أبو الطّيب بن عبد الواحد علي اللّغوي الحلبي، تحقيق د عزّة حسن، دار طالاس، دمشق  1996،ط 2

11-إعراب القرآن و بيانه، محي الدّين درويش، دار ابن كثير للطّباعة و النّشر و التّوزيع، بيروت، 1999، ط 7

12-إعراب القراءات السبع، أبو الحسين أحمد بن حلويه الهمذاني النحوي الشافعي، حققه عبد الرحمن العثيمين، مكتبة الخانجي، 1992 ،ط 1

13-الإعراب المفصّل لكتاب الله المرتّل، بهجت عبد الواحد صالح، دار الفكر، عمان، 1993 ، ط 1

14-أغراض السّور في تفسير التّحرير و التّنوير، ابن عاشور، عني به محمد بن إبراهيم الحمد، دار ابن خزيمة، السعودية، دت،  دط.

15-الاقتصاد اللّغوي في صياغة المفرد، فخر الدين قباوة، ش.م.ع للنشر، لونجمان، القاهرة، 2001،  ط1

16-الاقتصاد اللّغوي و بعض مظاهره في اللّغة العربيّة، (رسالة ماجستير )،  ليث محمد لال محمد، إشراف محمد إسماعيل،  جامعة أم القرى، 1415هـ       

17-اللإمالة و التفخيم في القراءات القرآنية، عبد العزيز على سفر، السلسلة التراثية، 2001،ط1

18-أوضح المسالك إلى ألفية ابن مالك، أبو محمد بن هشام الأنصاري المصري، منشورات المكتبة العصريّة، بيروت، د ت، دط

19-الإيجاز في كلام العرب و نص الإعجاز، مختار عطية، دار المعرفة الجامعية، السّويس مصر،  1990، د ط 

20-الإيضاح في علوم البلاغة للخطيب القزوني، دار الجبل، بيروت، 1993، ط3

21- بحوث و دراسات في اللّسانيات العربية، عبد الرحمن حاج صالح، مورفم للنشر، الجزائر، 2007، د ط

 22-بحوث و دراسات في علوم اللسان، عبد الرحمن حاج صالح، مورفم 2007، دط

23-البديع في نقد الشّعر، أسامة بن منقذ، تحقيق أحمد بدوي و حامد عبد المجيد، وزارة الثقافة، مصر، د ت، د ط  

24-البرهان في علوم القرآن، الإمام بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي، تحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم، دار التراث، القاهرة، 1984، ط3

25-البلاغة الاصطلاحية، د عبده عبد العزيز فلقيلة، دار الفكر العربي، القاهرة، 1992، ط3

26- بلاغة الإيجاز في الشّعرية العربية، يوسف بيدة (مذكرة ماجستير)، إعداد الطالب يوسف بيدة، إشراف محمد منصوري، جامعة الحاج لخضر، باتنة، 2008/2009

27- البيان في روائع القرآن، د تمام حسان، عالم الكتب،  القاهرة،1993  ،ط 1

28- التّبيان في إعراب القرآن، أبو البقاء عبد الله بن الحسين العبكري، تحقيق علي محمد البجاوي، منشورات عيسى البابي الحلبي، حلب ،    د ت،   د ط 

29-التحرير و التنوير، الشيخ الطاهر بن عاشور، الدار التونسية للنّشر، تونس، 1984، د ط

30- التجويد من لسان حفص و ورش، قصي كنفاني، منشورات مسجد عمر بن الخطاب، انطوني فرنسا، 2001، د ط

31-التداولية عند العلماء العرب، مسعود صحراوي، دار الطليعة، بيروت، 2005، ط1

32- تسهيل المنافع في قراءة ورش عن نافع، أبو هاجر عبد الرزاق بن معروف و أبو إسماعيل القوزي، سلسلة مقرئ الإمام نافع، دت، دط 

33- تصريف الاسم و الفعل في ضوء أساليب القرآن، محمد سالم محيسن، دار الكتاب العربي، بيروت، 1987، ط1

34- التطبيق الصرفي، عبده الراجحي، دار النهضة العربية، بيروت، دت دط

35- تفسير البحر المحيط، محمد بن يونس (أبو الحيّان الأندلسي )، تحقيق مجموعة من الشيوخ و الأساتذة، دار الكتب العلمية، بيروت، 1993،ط1

36- تفسير الطّبري جامع البيان عن تفسير آي القرآن، أبو جعفر محمد بن جرير الطبري، تحقيق عبد الله التركي، دار هجر، القاهرة، 2001، ط1

37ـ التفسير اللـّغوي للقرآن الكريم، مساعد بن سليمان بن ناصر الطّيّار، دار الجوزي، القاهرة، 1422، ط 1

38- التفسير الكبير ، تقي الدين بن تيمية ، تحقيق عبد الرحمن عميرة، دار الكتب العلمية، بيروت ، د ت ، د ط

39ـ التقدير النحوي عند سبويه، مذكرة ماجستير، سعد حسن الضارب،  الجامعة الأمريكية، بيروت، شباط 1999

40- الثّمر اليانع في رواية ورش عن نافع، محمد نبهان بن حسين المصري، جامعة أم القرى ،دت، دط

41ـالجامع لإحكام القرآن، أبو عبد الله محمد بن أحمد الأنصاري  القرطبي، تصحيح هشام سمير البخاري، دار عالم الكتب، السعوديّة، د ت، د ط

42-جامع البيان في تفسير القرآن، محمد بن عبد الرحمن الشيرازي الشافعي، تحقيق عبد الحميد الهنداوي، دار الكتب العلمية، بيروت، 2004، ط1

43- الجدول في إعراب القرآن و صرفه و بيانه، محمود صافي، دار الرّشيد، بيروت، 1995،ط 3

44-جواهر البلاغة في المعاني و البيان و البديع، السيد أحمد الهاشمي، ضبط و تدقيق يوسف الصميلي، المكتبة العصرية بيروت، د ت، دط

45- الحذف و الاختصار في كتاب الله الجبّار، بهجت عبد الواحد محمد دنديس، عمان، 2000،ط1

46-الحذف والتّقدير في النّحو العربي، علي أبو المكارم، دار غريب، القاهرة، 2008 ، ط1

47- الحذف البلاغي في القرآن الكريم، مصطفى عبد السلام أبو شادي، مكتبة القران ، القاهرة، د ت، د ط

48- الحقول الدلالية الصرفية للأفعال العربية، سليمان فيّاض، دار المريخ، الرياض، 1990، د ط

49- الخصائص، أبو الفتح عثمان  ابن جني، تحقيق محمد علي النّجار، دار الكتب، المصرية، القاهرة، دت، دط

50- الخلاف التّصريفي و أثره الدّلالي في القرآن الكريم، فريد بن عبد العزيز الزّامل السّليم، دار ابن الجوزي، الرياض 1724ه،  ط1

51- دراسات لغوية في القرآن الكريم، أحمد مختار عمر، عالم الكتب القاهرة   2006  ط2

52- دلالة الألفاظ، د إبراهيم أنيس، مكتبة أنجلو المصرية، القاهرة، 1984، ط 5

53- الدليل في أحكام القراءة والإملاء، كشرود علي، دار القصبة للنشر، الجزائر، 2001،  د ط

54- الزّيادة و الإحسان في علوم القرآن ،ابن عقيلة المكّي، مركز البحوث و الدّراسات، جامعة الشّارقة، 2006، ط 1

55- سر صناعة الإعراب، أبو الفتح عثمان بن جني،  تحقيق حسن هنداوي، د ت، د ط

56- سر الفصاحة، أبو محمد عبد اله بن محمد بن سعيد بن سنان الخفاجي، دار الكتب العملية، بيروت، 1982، ط1  

57- شرح حاشية ابن الحاجب الشيخ رضي الدين  محمد بن الحسن الاستراباذي،  شرح و تحقيق مجموعة من الأساتذة، دار الكتب العلمية، بيروت، 1982، د ط    

58- شرح حاشية بانت سعاد لابن هشام عبد القادربن عمر البغدادي، تحقيق نظيف محمد خواجة، دار فرانسشتايز فيسبادت، دار صادر، بيروت، 1982 ،د ط

59ـ شرح المفصل الزمخشري موفق الدين أبو البقاء يعيش بن علي بن  يعيش الموصلي، تقديم و تحقيق إميل بديع يعقوب، دار الكتب العلمية، بيروت، 2001، ط 1 

60- الصّناعتين الكتابة و الشّعر، أبو الهلال بن عبد الله العسكري، تحقيق علي محمد البجاوي و مجمد الفضل إبراهيم، دار إحياء الكتب العربية، بيروت 1959، ط1

61- الصوت اللّغوي و دلالاته في القرآن الكريم، محمد فريد عبد الله، دار و مكتبة الهلال، بيروت،  2008، ط1

62- ظاهرة التخفيف في النحو العربي،  أحمد عفيفي، الدار المصرية اللبنانية، بيروت 1996، ط1

63- ظاهرة الحذف في الدرس اللغوي، طاهر سليمان حمودة، الدار الجامعية، الاسكندرية 1998، ط 1

64- فقه اللّغة و خصائص العربيّة، محمد المبارك، دار الفكر، بيروت، 1993، ط 5

65- فقه اللّغة و سرّ العربيّة، أبو منصور الثعالبي، تحقيق فائز دار الكتاب العربي، بيروت،  2006  ط1

 

66- الفكر اللّغوي عند العرب في ضوء علم اللّغة الحديث ،رضوان منيسي عبد الله جاب الله  ، الفكر اللغوي ، دا ر

، دار النشر للجامعات، القاهرة2006، ط6 

67- في النحو العربي نقد و توجيه،  مهدي المخزومي، دار الرّائد العربي، بيروت ،1986، ط2

68- في ظلال القرآن، سيد قطب، دار الشروق، القاهرة، 2003،ط32

69- القضايا التطريزية في القراءات القرآنية، أحمد البايبي، عالم الكتب الحديث، الأردن 2012،  ط1

70- كتاب التعريفات، العلامة علي بن محمد الشّريف الجرجاني، مكتبة لبنان، بيروت ، 1959، طبعة جديدة

71- الكتاب (كتاب سبويه )، أبو بشرعمرو بن عثمان بن قنبر،  تحقيق و شرح عبد السّلام محمد هارون،  مكتبة الخانجي، القاهرة ،1988، ط2

72- الكشاف عن حقائق غوامض التنزيل و عيون الأقاويل في وجوه التأويل، جار الله أبو القاسم محمود بن عمر، الزمخشري، تحقيق مجموعة من الشيوخ و الدكاترة، مكتبة العبيكة، الرياض، 1998، ط1

73- اللباب في علوم الكتاب، أبو حفص عمر بن علي بن عادل الدّمشقي الحنبلي، دار الكتب العلمية، بيروت، 1998، ط1     

74- لسان العرب، أبو الفضل جمال الدين محمد بن مكرم بن منظور، دار صادر، بيروت، د ت ، د ط                

75- اللّسان و الميزان و التّكوثر العقلي، طه عبد الرحمن، المركز الثقافي العربي، ببيروت، 1998، ط1

76- لسانيات النشأة و التطور، أحمد مومن، ديوان المطبوعات الجامعية،  الجزائر، 2007، ط3

77- اللّغة العربية معناها و مبناها، تمام حسان،  دار الثقافة الدار البيضاء، المغرب، د ت، دط  

78- اللّغة و الاقتصاد، فلوريان كولماس، ترجمة أحمد عوضي، عالم المعرفة، الكويت، يناير78، رقم63

79- مباحث في علم اللّغة و مناهج البحث اللّغوي، نور الهدى لوشن، المكتبة الجامعية، الأزاريطية، الاسكندرية، 2000، د ط 

80-  مبادئ في اللّسانيات العامّة، أندري مارتيني، ترجمة زبير سعدي، دار الآفاق، الجزائر، د ت ،د ط

81- المتوسّط الكافي في علمي العروض و القوافي، موسى بن محمد بن الملياني الأحمدي، دار العلم للملايين، بيروت، 1969، ط2

82- محيط المحيط ، قاموس مطوّل للغة العربيّة، المعلم بطرس البستاني، مكتبة  لبنان، بيروت، 1987، ط1

83- مجاز القرآن، أبو عبيدة  معمّر بن المثنى التّميمي، علّق عليه سزكين،  مكتية محمد الخانجي، القاهرة، د ت، د ط

84- مجاز القرآن، سلطان العلماء عزّ الدّين عبد العزيز بن عبد السّلام السّلمي الدّمشقي الشّافعي، تحقيق د مصطفى محمد حسين  الذّهبي  مؤسّسة الفرقان للتّراث الإسلامي، لندن، 1999، المنشورة رقم6

85- المزهرفي علوم اللغة و أنواعها، عبد الرحمن جلال الدين  السيوطي، حققه مجموعة من الأساتذة، مكتبة دار التراث، القاهرة، د ت، ط3

86- المصطلح النّحوي دراسة نقدية و تحليلية، أحمد عبد العظيم عبد الغنّي، دار الثّقافة للنّشر و التّوزيع، القاهرة، 1990 ،دط

87- معاني القرآن و إعرابه، الزّجّاج أبو إسحاق بن إبراهيم السّري، تحقيق عبد الجليل عبده شلبي، عالم الكتب، بيروت 1988، ط 1

88- المعجم الحديث للوزن و الإيقاع، مصطفى حركات، دار الآفاق، الجزائر، د ت ، د ط

89- معجم اللّسانيات، جورج مونان، بإشراف و ترجمة د.جمال الحضري، المؤسسة الجامعية للدراسات و النشر و التوزيع، بيروت، 2012،  ط1.

90- معجم المصطلحات البلاغيّة و تطوّرها، أحمد مطلوب، مطبعة المجمع العلمي العراقي، بغداد، 1983،  د ط

91- معجم المصطلحات النّحوية و الصّرفية، د محمد سمير نجيب اللّبدي، مؤسّسة الرّسالة، الأردن 1985، ط 1

92- معجم المصطلحات اللّغويّة إنجليزي عربي، رمزي منير البعلبكي،  دار العلم للملايين، بيروت، 1998،ط1

93- معجم مقاييس اللغة، أبو الحسين أحمد بن فارس بن زكريّا، تحقيق عبد السّلام محمد هارون، دار الفكر، بيروت، 1979، د ط

94- معجم قواعد العربية من القرآن الكريم، أبو فارس، مراجعة الأزهري براق زكريّا، دار الكتاب العربي، بيروت، 2013، ط 2ـ 

95- مغني اللّبيب، ابن هشام الأنصاري جمال الدين، دار الفكر، دمشق،   د ت، د ط

96- مفتاح العلوم أبو يعقوب يوسف بن محمد  بن علي السّكاكي، تحقبق أكرم عثمان يوسف، مطبعة دار الرّسالة، بغداد، 1982، ط1

97- المفصّل في صنعة الإعراب، أبو القاسم محمود بن عمر الزمخشري، تحقيق، علي بوملحم، دار و مكتبة الهلال، بيروت، 2003، د ط

98- مقالات في اللغة و الأدب، تمام حسان، عالم الكتاب، القاهرة، 2006، ط1

99-   المقاصد العامة للنحو العربي رؤية جديدة للعلل النحوية، مصطفى أحمد عبد العليم، بحث  جامعي، كلية العلوم الانسانية و الاجتماعية، جامعة الإمارات العربيّة المتّحدة، دت، د ط

100- المقتصد في شرح الإيضاح، عبد القاهر الجرجاني، تحقيق كاظم بحر المرجان، منشورات وزارة الثقافة و الإعلام، العراق، 1982، د ط

101- المنجد الأبجدي، تأليف مجموعة من المعجميين، دار المشرق، بيروت، 1988، ط6

102- نزول القرآن على سبعة أحرف، أحمد منّاع القطّان، مكتبة وهبة،  القاهرة، 1991، ط1

 103- النّشر في القراءات العشر، أبو الخير محمد بن محمد الدمشقي (ابن الجزري، مراجعة على محمد الصباغ، دار الكتب العلمية، بيروت، د ط، د ت 

104-النحو العربي و الدرس الحديث، عبده الراجحي، دار النهظة العربية للطباعة و النشر، بيروت، 1979، د ط

105- النّحو الوافي، عباس حسن، دار المعارف، مصر، د ت، ط 3

106- نظريّة الوزن في الشّعر العربي و عروضه، مصطفى حركات، دار الآفاق، الجزائر، 2005، د ط

107- نهاية الإيجاز في دراية الإعجاز، الإمام فخر الدين مجمد بن عمر بن الحسين الرازي، تحقيق نصر الله حاجي، دار صادر، بيروت 2004، ط1

المصادر الأجنبية :

1-Cours de linguistique generale- Ferdinand De Saussure- edition talantikit- Bedjaia-2002

2- Element de linguistique generale- Andre Martinet- Librairie Armand colin- PARIS-1980

الفهرس

العناوين الصفحة

إهداء

شكر وعرفان

مقدمة

مدخل

الفصل الأول

الاقتصاد اللغوي مفهومه و موقعه من المقاصد اللغوية

المبحث الأول : الاقتصاد اللغوي : المفهوم، النشأة و التطور

أولا : تعريف الاقتصاد لغة و اصطلاحا

ثانيا : مصطلح الاقتصاد : نشأته و تطوره عند الغربيين

ثالثا :الاقتصاد عند اللغويين العرب و المصطلحات المتعلقة به

1- الإيجاز

2-الاستغناء

3-الحذف

4-الاتساع

5- الاختصار

6- الاضمار و الاستتار

المبحث الثاني : مظاهر الاقتصاد اللغوي في المستويات اللغوية

أولا مظاهر الاقتصاد اللغوي في المستوى الصوتي

1-مخارج الأصوات و صفاتها

1-1مخارج الأصوات

1-2 صفات الأصوات

2- المقاطع الصوتية

2-1 تعريف المقطع الصوتي

2-2أنواع المقاطع الصوتية

3- الأسس المتحكمة في الظواهر السياقية

4-مظاهر الاستخفاف التي يتحقق من خلالها الاقتصاد الصوتي في اللغة العربية

أولا تقريب الأصوات 

ثانيا توحيد الأصوات

ثالثا نقص الأصوات

رابعا زيادة الأصوات

خامسا نقل الأصوات

5-تأثر الأصوات المتجاورة بقانوني التجاذب و التنافر

6-الاقتصاد الصوتي بين الواقع الشعري و الوضع

6-1الزحاف

6-2 العلل

6-3 ضرورات الشعر

ثانيا : مظاهر الاقتصاد في المستوى الإفرادي

المستوى الأول : المستوى المعجمي

1-هيمنة استعمال البنية الثلاثية

2-تقليص استعمال المترادفات

3-التبئير الدلالي في مواد معينة كثيرة متقاربة أو موحدة

4- تعدد المعنى المعجمي للكلمات : المشترك اللفظي

5- ظاهرة الأضداد

6- ظاهرة النقل المعجمي(المجاز)

المسنوى الثاني : المستوى الصرفي

1-تعريف علم التصرف

2-الاقتصاد اللغوي في المستوى الصرفي

2-1 الاقتصاد في الصيغ

2-2 وسائل تحقيق الاقتصاد اللغوي في الصيغ

أ-تعدد المعنى للصيغة الواحدة في الأفعال

ب-الاقتصاد في صيغ الأسماء

ج –ظاهرة العدول الصرفي (التناوب بين الصيغ)

أولا التناوب بين الصيغ الفعلية

ثانيا التناوب بين المشتقات

3- ظاهرة الحذف الصرفي في اللغة العربية

4-الاقتصاد في التثنية و الجمع و التصغير

ثالثا : مظاهر الاقتصاد في المستوى التركيبي

1- الإيجاز

الضرب الأول : إيجاز القصر

الضرب الثاني : إيجاز الحذف

2- الانزياح(النقل النحوي)

3- الاقتصاد في استعمال الأدوات

4- الاقتصاد فيما يشبه الأدوات

أولا : الاقتصاد في الضمائر

ثانيا : الاقتصاد في أسماء الإشارة

المبحث الثالث : موقع الاقتصاد اللغوي من المقاصد اللغوية

أولا : تعريف المقاصد اللغوية

ثانيا : اهم مقاصد اللغة العربية و موقع الاقتصاد منها

1- أهم المقاصد اللغوية

1-1 المقاصد اللفظية

1-2 المقاصد المعنوية

1-3 المقاصد اللفظية و المعنوية

2- موقع الاقتصاد من المقاصد اللغوية

الفصل الثاني

الاقتصاد اللغوي في القرآن الكريم و أثره في إعرابه و تفسيره

المبحث الأول : مظاهر الاقتصاد اللغوي في القرآن الكريم

أولا : مظاهر الاقتصاد اللغوي في المستوى الصوتي القرآن الكريم

1- الوقف

2- أحكام الحروف

2- 1الإدغام

2-2 الإظهار و الإخفاء

2-3 الإقلاب

2-4 الإمالة

2-5 الترقيق و التفخيم و التغليظ

2-6أحكام الهمزة

2-6-1همزة القطع

2-6-2همزة وصل

2-7 المدود

2-8 الياء ات

3- مظاهر الاقتصاد في المستوى الصوتي في سورة إبراهيم

ثانيا :الاقتصاد اللغوي في المستوى الإفرادي في القرآن الكريم

1- مظاهر الاقتصاد اللغوي في المستوى الصرفي في القرآن الكريم

1-1 تعريف الدلالة التصريفية

1-2 الدلالة التصريقية في القرآن الكريم

أ- صيغ الأفعال و دلالتها في القرآن الكريم

ب- حكاية الحال الماضية بمعنى المضارع و العكس

ج- خطاب الواحد بلفظ الجمع

د- خطاب الجمع بلفظ الواحد

هـ-خطاب الواحد بلفظ الاثنين

و- خطاب الاثنين بلفظ الواحد

ي ـ -خطاب الاثنين بلفظ الجمع

ز- التناوب في استعمال جمع الكثرة و جمع القلة في القرآن الكريم

2- مظاهر الاقتصاد على المستوى المعجمي في القرآن الكريم

2-1 المشترك اللفظي في القرآن الكريم

2-2 الأضداد في القرآن الكريم

2-3 المجاز في القرآن الكريم

ثالثا : الاقتصاد اللغوي في المستوى التركيبي في القرآن الكريم

1- إيجاز القصر

2- إيجاز الحذف في القرآن الكريم

2-1- حذف الحرف

2-2 حذف الكلمة

2-3 حذف الجمل

المبحث الثاني : أثر الاقتصاد اللغوي في إعراب القرآن الكريم

أولا : تعريف الإعراب

1- الإعراب اللفظي

2- الإعراب التقديري

2-1 تعريف التقدير

2-2 أهم أنواع التقدير

2-2-1 تقدير العلامات

2-2-2 تقدير الجملة

2-2-3 تقدير أجزاء الجملة

2-3 أسس التقدير

2-4 أولويات التقدير

2-5 التقدير و تفسير المعنى

ثانيا : الوقف و الإعراب

ثالثا :الإدغام في أواخر الكلمات و أثره في الإعراب

رابعا الحذف الصرفي و أثره في إعراب القرآن الكريم

1- الإعراب التقديري

2- الإعراب بالحذف

3- التقاء الساكنين و توالي الأمثال

4- الفصل و أثره في الإعراب

5- البناء

6- الممنوع من الصرف

المبحث الثالث : أثر الاقتصاد اللغوي في تفسير القرآن الكريم

أولا : تعريف التفسير

ثانيا : حاجة المفسر إلى الإلمام بعلوم اللغة العربية                         

ثالثا : أثر الاقتصاد في الاختلاف في تفسير القرآن الكريم

1- الوقف و التفسير

2- تعدد معاني الصيغة الواحدة للفعل و أثره في تفسير القرآن الكريم

3- أثر المشترك اللفظي في تفسير القرآن الكريم

4-أثر الأضداد في تفسير القرآن الكريم

5- أثر المجاز في تفسير القرآن الكريم

5- تعدد معاني الحروف و أثرها في تفسير القرآن الكريم

6-التناوب في استعمال المفرد و المثنى و الجمع و أثره في تفسير القرآن الكريم

7-دلالة الحذف  في القرآن الكريم

8- أثر الإعراب بتقدير المحذوف في تفسير سورة إبراهيم

الخاتمة

ملخص باللّغة الفرنسية

قائمة المصادر و المراجع

الفهرس

أ- ز

1

9

9

10

10

13

16

19

19

20

21

21

25

25

21

24

28

33

33

34

38

39

40

42

43

45

48

49

49

51

53

56

56

60

61

62

62

63

64

64

66

66

67

67

76

77

78

79

83

83

90

90

90

90

93

95

96

97

100

102

102

103

103

103

107

108

109

111

112

112

112

119

119

127

128

129

132

134

134

140

142

146

147

151

151

152

152

152

157

157

158

158

159

159

159

159

160

160

161

165

165

172

172

175

183

186

186

186

187

187

189

189

191

191

193

194

196

196

197

167

198

199

200

200

201

202

203

203

203

204

204

206

209

213

214

215

216

219

220

225

230

231

245

 

 

 

قراءة 5848 مرات آخر تعديل على الجمعة, 23 كانون1/ديسمبر 2016 08:12

أضف تعليق


كود امني
تحديث