قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 16 أيلول/سبتمبر 2012 17:19

معالم العولمة الحلقة الأولي

كتبه 
قيم الموضوع
(0 أصوات)

1-تعريف العولمة :

 

  نلاحظ تضارب كبير للآراء حول المفهوم لهذا أفضل إعتماد تعريف موسوعة أنكارتا عام 1999 الذي جاء كما يلي :"أفضت العولمة عن توسع جغرافي للتبادلات و بالتحديد في تنويع مجالات التبادل، تتضمن العولمة المنتوجات، الأسواق، رؤوس الأموال، اليد العاملة و الشركات، و دور الشركات العابرة للقارات مصيري لأنها تلعب الأدوار الرئيسية في عولمة العلاقات الإقتصادية و هذا لا يقلل من شأن التغييرات المؤسساتية التي واكبت هذا الإتجاه، و إلي حد ما لا تمثل هذه العولمة إمتداد في إنفتاح الإقتصادات المشهود منذ نهاية الحرب العالمية الثانية إنما التحولات الهيكلية التي تمخضت عنها من مدة قصيرة مكنوها من إجتياز مرحلة جديدة في تداخل الإقتصادات العالمية و هذا بشكل لم نعهده من قبل." و للأستاذ قاسم محمد الشريف[1] تحديد آخر للعولمة :"إن الإقتصاد هو المضمون الرئيسي للعولمة إضافة إلي مضامين فكرية و ثقافية و إعلامية أخري لخدمة المضمون الأساسي."

*الإطار التاريخي:

      يتصف مصطلح العولمة بطابع الشمولية فنسق التطور العالمي ولد واقعا جديدا متجددا و العولمة ما هي إلا إمتداد لثورة الأفكار التي بدأت في القرنين الثامن و التاسع الميلادي تاريخ نقل الآثار اليونانية إلي اللغة العربية و منها إلي لغات أخري و قد أدت ثورة الأفكار إلي ثورة علمية قادها في مراحلها الأولي علماء مثل إبن الهيثم، أبي بكر الكرجي، الخوارزمي، إبن سينا، علاء بن سهل، أبو كامل شجاع بن أسلم و بعد إنتقال معالم هذه الثورة إلي أوروبا النهضة في القرن السادس عشر ميلادي كانت الثورة الصناعية مما جعل تحرير التبادلات التجارية في تنامي مستمر منذ 1945 و هي وراء نسبة النمو الهامة التي سجلتها العديد من الدول المتقدمة. فالسياسة الإقتصادية المتبعة بعد نهاية 45 لم تستهدف فقط إعادة بناء ما تهدم بل كان التركيز علي كيفية إعادة النظر في النظام الدولي للتبادلات و من المؤسسات المساهمة في تأطير هذا النظام ما يسمي بالغات أي الإتفاقية العامة للتعريفات الجمركية و التجارة و قد كان الهدف من هذه الإتفاقية تأسيس منظمة دولية تشجع توسع التجارة المتعددة الجوانب بالتقليل من الحواجز في وجه التبادلات و هذا علي مستوي التعريفة الجمركية أو الحصص و معالجة مختلف الخلافات التجارية و بالفعل تحولت إتفافية الغات إلي أداة تحرير التجارة الدولية و قد أضفي تنامي حجم التبادلات التجارية دينامكية حقيقية علي إقتصاديات الدول الموقعة. فالستينات و السبعينات هما فترة إنفتاح علي الأسواق الخارجية و قد تمخض دور الغات عبر لقاء شوط أورغواي في 1986- الذي كان الإجتماع الأخير في سلسلة لقاءات مخصصة للمفاوضات التجارية- و الذي أتبع بلقائين متممين في جنيف و بروكسل بين الدول و ضبط شروط و مقاييس المنافسة و التبادلات العالمية.

2-رسم بياني لطبيعة العولمة:


        قدمت العولمة علي أنها علاج فعال للمضاعفات السلبية التي نجمت عن المنافسة العالمية و الظروف التي تجري فيها، طور إنفتاح الأسواق بشكل إيجابي حجم تبادلات السلع[2]، فلم يعد هناك أحد يندهش أمام فرص شراء منتوجات مصنوعة في آسيا و أمريكا بأسعار معقولة. تحرير التبادلات التجارية في تنامي مستمر و هو السبب في إرتفاع معدلات النمو في الدول المتطورة، و طبقا لشروط الغات صاحب التبادل المتعدد الجوانب تركيز إقليمي للأسواق و كمثال عن ذلك تأسيس السوق الأوروبية المشتركة و الغرض منه تشكيل سوق لإتاحة مداخيل جديدة للشركات الأوروبية و رافق حديثا قيام هذه السوق ظهور مناطق إقليمية شاسعة للتعاون مما هيكل التجارة الدولية حول ثلاثة مناطق جديدة: "إتفاقية نفتا" و تضم كندا، الولايات المتحدة الأمريكية و المكسيك، "معاهدة ميركوسور" و تخص دول أمريكا الجنوبية و أنسيا لدول آسيا و كان لحيوية هذا النوع من الإندماج الإقليمي أثار مشجعة علي النمو لدي الدول المعنية و لنتمثل جيدا الإنعكاسات الإيجابية الذي تنجر عن مثل هذا الإنتاج، لنأخذ مثال المكسيك[3] الذي شهد إرتفاع قيمة صادراته من 20 مليار دولار في 1981 إلي 136،7 مليار دولار عام 1999 مع العلم أنه إنضم إلي إتفاقية نفتا في عام 1993.

       و قد جعلت شبكة الإتصالات من مفهوم العولمة معطي مباشر يتحسسه المواطن إبتداءا من إجراءه للتحويلات المصرفية علي الخط -أونلاين-، إلي عمليات شراء الكثيرة من البيت علي جهاز الحاسوب المنزلي و ذلك في مساحات كبيرة إلكترونية و قد صار إتخاذ القرارات الدولية مرتبطا أساسا بالبورصات و إدارات الشركات المتعددة الجنسيات و شبكة كبيرة من المتعاملين الإقتصاديين الذين يتوزعون بحسب وزنهم الصناعي و المالي، و قد أدخلت العولمة قيم سلوكية القصد منها مضاعفة فعالية الفرد[4] كالتمسك بالمرونة و الإنفتاح علي الآخرين و المبادرة و الإطلاع علي ما يدور بعالم التكنولوجيا و المعلومات و الإستماع إلي الأخصائيين كل في مجاله مع الإستعداد الآني المتميز بالتحرك السريع المتبوع بالتنفيذ الفوري و هذا ما يفهم من سرعة الإستجابة لكل ما يدور في عالم التكنولوجيا و المعلومات و يتعكس بالتالي في سرعة إتخاذ القرارات، إمكان تبديل و تعديل المسارات الإستراتيجية، تطوير نظم و أساليب العمل و سرعة الإستشفاء من أي أزمة أو مشكلة إدارية مع تفوق تقني و معلوماتي يضمنان السرعة و النجاح في التنفيذ. و من القيم الإيجابية التي تروج لها العولمة علي حد قول الدكتور الجنحاني[5] كونية مباديء حقوق الإنسان، الإعتراف بالآخر، إحترام الخصوصيات الثقافية و تصديها للنظم الإستبدادية. و تسعي العولمة علي إسقاط الحدود الكائنة بين القوميات و الأديان لكي لا يكون هناك مجالا لصراع دموي و إنما يتخذ الصراع محتوي و مجري آخر و قد إنتقل إلي ساحة المضاربات المالية و المصالح الإقتصادية و إحدي سماته تحرير الفعل الإقتصادي من أي تبعية إيديولوجية ليقتصر علي جانبها المنفعي البحت و الملفت للإنتباه أن العولمة التي بدأت في إطار إقتصادي إلتزمت حركيتها المتغيرة بأبعاد فكرية، علمية، عملية تخطت كافة الأنشطة الإنسانية. فنحن نلمس في حياتنا الثقافية آثار الإنفتاح المذهل المتاح فلم يعد هناك مجال لغزو أو صدام أو ذوبان بل يمر فعل التفاعل الثقافي بأطوار التجاذب و التداخل و الإحتكاك و الإنسجام مما يقودنا للقول أن تحديات العولمة تضعنا أمام حتمية التأثير و التأثر إستنادا إلي رصيد آن من التجارب، تتقهقر فيه الخصائص العرقية و القومية ليتقدمها وعي بالهوية متفاعلة متوحدة مع فعل الكينونة، فلا مكان في الثقافة الديمقراطية لذهنية إنعزالية أو إنفاصلية أو عنصرية إثنية. فالعولمة تهتم بالخطوات التي تلي الحوار و ليس بالحوار ذاته الذي هو مسلمة من مسلماتها. تتجه العولمة صوب الهدف بطرح كيفية و وسائل إنجازه و تكرس النتيجة واقع التعامل العيني ذو الأداء الرفيع، بينما ترفض العولمة التعاطي مع السياسات المنكفئة علي نفسها و ما تهدف إليه هو تفاعل نوعي و كيفي علي مستوي الإتصالات و العلاقات الإقتصادية و السياسية و الإجتماعية و الثقافية.

 و المستقبل علي ضوء المعطيات الجديدة التي فرضتها العولمة هو ملك جماعات متحكمة في شبكة إتصالات و أدوات الإنتاج ، فلا تقتصر مهماتها علي إدارة الدورة الصناعية و إنما أيضا في حل مشاكل ناتجة عن التفاوت الإقتصادي و التكنولوجي و الصدامات السياسية. تتحمل معاهد و مكاتب دراسات إستراتيجية جنبا إلي جنب مع منظمات غير حكومية و تكتلات عالمية قدر أكبر من المسؤولية التنفيذية لتتزايد نفوذها و هذا بفعل تكثيف مجهوداتها و ترشيد أعمالها و ستكتفي الدولة بدور الحكم المدير للشؤون الداخلية و كما قال النقابي الفرنسي مارك بلوندال في منتدي دافوس في سنة 1996 :"إن السلطة الرسمية لم تعد تمثل في أحسن الحالات سوي مقاولة داخلية تابعة للمؤسسة، السوق يحكم و الحكومة تسير." فتصبح أعرق الأمم حبيسة درجة تفاعلها مع متحولات و مستجدات الساحة الكونية، لتتمحور عملية الأخذ و العطاء حول الرفع من ج

ودة الأداء و يتحقق ذلك عندما يأخذ الوعي الفردي في تشكيل إنتماء إيجابي أصيل متوافق مع عامل التجديد المرتبط إرتباط وثيق بوتيرة النمو.

فوعي المواطن بذاته لن يلغي ضرورة تفاعله مع محيط كل ما فيه متطور، لهذا يتوجب علينا الإستفادة من العولمة و لا ننسي أننا في تعاملنا معها ننطلق من واقع متخلف و هذا التخلف يحتم علينا ليس فقط ردم الهوة الكائنة بيننا و بين التطور العلمي و التكنولوجي بل أيضا علينا بتقديم إضافات حضارية تسمح لنا بالتعاطي الآمن مع مضامين العولمة و بتعبير الدكتور عبد الخالق عبد الله[6] :"المطلوب فهم العولمة و ليس إفتعال المعارك معها." فمجموع المهارات و الإمكانات و الأموال التي تتكدس دفعة واحدة في خط دائري يربط بين كل أنحاء العالم من المنطقي جدا أن تحدث تغيير جذري في ملامح واقع لم يجنح بعد إلي منهج وحدوي شامل." و بالنظر إلي ما كتبه الأستاذ محمد سيد أحمد[7] :"القضايا الكوكبية سوف تطلب حلولا كوكبية لا بطرق الحماية و لا بالعزلة و لا حتي بالتخطيط كما فهم حتي الآن و إنما بالإنفتاح علي المجتمع الكوكبي كله و معني ذلك التصدي للثنائيات و التغلب علي تناقضات الإنسان مع الإنسان."

فيتعين علي الأفراد و الجماعات كسر حواجز البيروقراطية الإدارية و الحدود القطرية ليتجهوا نحو قبول الآخر كما هو بتكثيف التعامل معه علي المستوي الإقتصادي و الثقافي. و المواكبة الحثيثة و المتبصرة لحركة التطور تخضع نمط الحياة إلي ظروف المعيشة المتغيرة المسايرة لنسق التقدم الحضاري. و يتمثل دور العولمة في تحديد الإطار الذي يسهل عمليات التبادل و التعامل و الإتصال مشكلا بذلك معالم الهوية الكوكبية.

 فتبادل الأدوار في ممارسة الريادة هو السمة البارزة للنظام العالمي الجديد و ستكون للغرب حصة الأسد في هذا المجال، إلا أن المضمار مفتوح أمام دول و تكتلات أخري ما دامت العولمة تطرح جانبا لغة السلاح و القوة الوحيدة التي تعترف بها هي لغة الأرقام، فالأرباح التي تجنيها مراكز مالية أو مجموعات إقليمية مثل دول إتفاقية نفتا تمكنها من لعب دور الشريك الفاعل و الطرف النافذ في إدارة العالم و قد تتمكن دول صغيرة كماليزيا، سنغافورة، تايوان، هونغ كنغ، بروناي من تشكيل حلقة مجهرية قادرة بفضل تفوقها الصناعي و التكنولوجي علي إكتساح الأسواق المالية و الإقتصادية في أي منطقة من العالم.


و الأمر الجدير بملاحظته أن القيم السائدة في مجتمعات هذه الدول متشابهة إلي حد بعيد، في سنغافورة شعار" لا إعتراض علي ساعة خامسة و عشرون للعمل"ينسجم مع شعار تايوان ( لا راحة بين الساعات) و برغم غلبة الطابع الآلي علي النسق العام للتطور، تثمن العولمة الجهد الإنساني المبدع، فبه يقاس نجاح أو فشل مجتمع ما في بلوغه للنضج الحضاري. ففي آسيا تتقدم الواجبات الحقوق و تتقدم المصلحة العامة المصلحة الخاصة، فالفرد [8] يعد دائما في الصين جزءا من مجموع. و بالنسبة للكونفوشسية تعد المصلحة الفردية تابعة للمصلحة الإجتماعية. فعلي الفرد أن يضع المصلحة العامة فوق كل إعتبار. و في أمريكا لا حق لمقصر في واجباته، و هذا التقدير الجيد لقيمة العمل يتأتي بفعل حكمة الإنسان و الحكمة في قاموس العولمة ما هي إلا نوايا تمشي علي قوائم إسمها الأفعال مدعومة بالعلم، إن النظم و الوحدات قابلة للتغيير وفق معايير علمية إقتصادية متجددة فجهاز الحاسوب الخاص سمح بإنشاء شركات محدودة لا تتعدي خمسة أشخاص!

       فالمناهج المتبعة في الأنظمة الإقتصادية لها تداعياتها و التركيز التقني يقلل من التدخل الإنساني مما يحيل الفرد إلي التقاعد المبكر، غير أن تراكم الخبرات يسهل علي المواطن تحوله من عمل إلي آخر فوتيرة التطور في أي منطقة رهينة قدرتها علي إستغلال جيد و مدروس لفرص الإستثمار لتدعيم قاعدتها الصناعية و الحد من الإنهيار الإجتماعي و في العولمة أدي إختفاء علاقة الوصاية بين الدولة و الفرد إلي خلق نموذج جديد من المواطنة. فقد بات المواطن  يحمي نفسه و مستقبل أسرته بالإعتماد علي موارده الذاتية، لم يعد  يتوجب علي الدولة أن توفر له الغطاء الإجتماعي، لهذا يدرك المواطن العالمي اليوم أن مصلحته و إستقراره يرتبطان بشكل عضوي بالتغيرات الإقتصادية و بطبيعة السوق المتأرجحة و ما من سبيل لمواجهة تداعياتها السلبية إلا الإعتماد علي النفس. فالعولمة[9] ليست قضاءا و قدرا بل هي من صنع البشر و هم قادرون بنضالهم علي كبح جماحها و تعديل وجهتها و المعضلة الكبري

 في حث الإنسان المتخلف علي البحث عن أسباب تخلفه لكي يعمل جادا علي تجاوزها. إن الثورة التي تحدثها العولمة بإزالة مفاهيم سلبية و قناعات خاطئة تتضاعف فاعليتها عندما تتعامل مع ذهنيات ق

ابلة للتأثر الإيجابي و المواطن المتخلف عادة ما تسيره إحتياجاته و هو ملزم في هذا النظام الجديد بإكتساب فاعلية حضارية و إلا سيكون مصيره الإقصاء فمواطن العولمة يجد نفسه بين مطرقة الزمن و سندان الحاجة الملحة. إنه يريد أن يحقق بأقصي سرعة النتائج المرجوة و بأقل التكاليف و ما نتعلمه أثناء كدحنا اليومي أن الثمن باهض و لا نحصل علي المبتغي المنشود كاملا.

    هذا و يخفف مفهومي التضامن و إلتزام المصلحة العامة من حدة التنافر و التباين بين المشارب و الأعراق و الديانات و كما شهدت بذلك سيدة أمريكية برتبة ضابط في قوات الحماية المدنية في مدينة سيدار فيل بولاية إلينوي الأمريكية:"أينما توجهت و حيثما وجدت، أجد رجالا و نساءا علي إستعداد لضم جهودهم إلينا لإنقاذ الأرواح و الأملاك."




[1] الفقرة مأخوذة عن مقالة"العرب و تحديات القرن القادم" لقاسم محمد الشريف مجلة"معلومات دولية" العدد 60 ربيع 1999.

[2] أنكارتا 1999

[3] فقرة مأخوذة من الخطاب الذي القاه المدير العالم لبنك التجارة الخارجية المكسيكي في 4 ابريل 2000.

[4] مأخوذة الفقرة بتصرف من مقالة:"الإدارة بالمعرفة(التكنولوجيا تقود العالم) الدكتور عبد الرحمان توفيق مجلة العربي عدد 452، فبراير 1996.

[5] الفقرة مأخوذة من مقالة:"ظاهرة العولمة الواقع و الآفاق" الدكتور الحبيب الجنحاني منجلة عالم الفكر المجلد 28 عدد 2 أكتوبر-ديسمبر 1999.

[6] الفقرة مأخوذة من مقالة "العولمة جذورها و نوعها و كيفية التعامل معها د. عبد الخالق عبد الله، مجلة عالم الفكر المجلد 28، عدد 2،1999.

[7]الفقرة مأخوذة من مقالة"أين نقف في بداية الألفية الثالثة؟"الأستاذ محمد سيد أحمد. مجلة العربي عدد 437 أبريل 2000.

[8]الفقرة مأخوذة من مقالة :" نعم للعوملة... لا للغربنة" بقلم لاوسي مجلة الثقافة العاليمة العدد 85. نوفمبر ديسمبر 1997.

[9]الفقرة مأخوذة من مقالة"ظاهرة العولمة الواقع و الآفاق" للدكتور الحبيب الجنحاني مجلة عالم الفكر المجلد 28، العدد 2. اكتوبر-ديسمبر1999.

قراءة 4057 مرات آخر تعديل على الخميس, 08 تشرين2/نوفمبر 2018 15:02
عفــــاف عنيبـــــة

أديبة روائية إسلامية أحرر ركنا قارا في الصحافة المستقلة منذ 1994 في الصحف التالية: أسبوعية الوجه الآخر، الحقيقة، العالم السياسي، كواليس و أخيرا البصائر لسان "حال جمعية العلماء المسلمين الجزائريين."

أضف تعليق


كود امني
تحديث