لدي متابعة فرنسية علي حساب تويتر ، البارحة دخلت حسابي، فوجدتها تعلق علي متابعة لها يهودية فرنسية تعيش في الأرض المحتلة، تصوروا علي ماذا كانت تعلق :

اليهودية الفرنسية الإسرائيلية أظهرت بأن الفلسطينيون يقلتون بعضهم البعض و إسرائيل بريئة من ذلك كيف : روت قصة شاذ جنسي فلسطيني لجأ إلي الكيان الغاصب طلبا للحماية من أهله المسلمين فإذا بالسلطة الفلسطينية تسترده و ينفذ فيه حكم الإعدام، فكانت ردة فعل الفرنسية "لماذا يعدمونه المسكين فهؤلاء وحوش ..."

دخلت علي الخط بين الفرنسية في فرنسا و الفرنسية اليهودية في الأرض المحتلة و قلت لهما :

-محض كذب إن تأكد خبر إعدام هذا الشاذ جنسيا، فديننا يأمرنا بإعدام اللواطي و لماذا لا نتكلم عن قتل الجيش الإسرائيلي لأطفال فلسطين و ماذا نقول عن حرق المستوطنين الصهاينة طفل رضيع علي دوابشاه و قتل عائلته كفي كذب سرقتم أرض و قتلتم شعبها و الدليل علي ذلك القاطع كتاب المؤرخ اليهودي الإسرائيلي إلان بابي و "كتابه التطهير العرقي لفلسطين".

فسكتت تماما الصهيونية اليهودية الفرنسية في الأرض المحتلة بينما الفرنسية في فرنسا إحتجت "لكن لماذا يقتل شاذ جنسي فلسطيني فهذا توجهه الجنسي لم لا تحترموا ذلك ؟"

أجبتها : رجاء لا تتدخلوا في شرائعنا نحن في أراضينا و نطبق شرع الله في اللواطي الذي لم يتوب عن جريمته الشنعاء، خلقنا الرب تعالي علي الفطرة و الإسلام شريعة و ليس فقط تعاليم أخلاقية.

-لكن دينكم وحشي لماذا القتل ؟ ارفض فكرة قتل الإنسان.

ماذا فعلت أخذت بالفقرة من الإنجيل لفياتان الذي يدين اللواط و يأمر بقتل اللواطي و أرسلته للفرنسية فلم تجد ما تقوله.

D’autres passages de la Bible réitèrent la condamnation de la sodomie

 (Deutéronome, II), sans oublier, bien sûr, le très célèbre texte du Lévitique (XVIII, 22) : « Tu ne coucheras pas avec un homme comme on couche avec une femme ; ce serait une abomination », repris, mot pour mot, un peu plus loin (Lévitique, XX, 13) mais complété : « …Ils seront punis de mort. Leur sang retombe sur eux