تنافس الجزائرية اليوم ذكور الكون في الإسترجال...
تعمل بناءة و مهندسة أشغال عمومية، نادلة، سائقة و في كل الأعمال الشاقة و تصرع الرجال بضربة من ساقيها...
بسم الله ما شاء الله علي الجزائرية المعدلة جينيا...فهي تنافس الرجل في كل أدواره و أما أدوارها الفطرية فتزدريها إزدراء...ليس لديها وقت للزواج و الأمومة و مستقبلها كجنس ثالث له أهمية قصوي...
تسب الصحابة رضوان الله عليهم و تطالب بمساواة الفجور و لعلم قراءنا الكرام الجزائرية تعتدي بالضرب علي الرجل و لها حسابات قديمة متجددة تعمل علي تصفيتها ليل نهار، تعود إلي البيت علي الساعة الثالثة صباحا و تسافر إلي آخر الدنيا لتحتسي كأس خمرة...
ثم تطلع علينا نسويات بنشيج قهر الجزائري للمرأة...نعم هناك قهر ما من شك في ذلك لكن في حدود علمي المتواضع جدا لا نعالج ظلم بظلم اكبر...
لا نعالج قوامة غير عادلة بالخروج عن المعقول...لا نعالج جاهلية الأعراف بالإسترجال و المساواة المطلقة مسخت المرأة إلي مخلوق غير محدد المعالم لا هي أنثي و لا هي ذكر ...تصوروا...
مشاركة الأنثي في الدورة الإقتصادية غير ضروري إنما من المهم إصلاح النظام الإقتصادي ككل لضمان توزيع عادل للثروة هكذ نعيد بالقوة الأنثي إلي مهامها الفطرية...
تري من سيرث الجزائر ذكور مخنثين و إناث مسترجلات ؟
آه...آه...آه...