أكاذيب الصهيونية

المخرجة و المصورة ليني رينفشتال وصفت ادولف هتلر بهذه الكلمات في المرة الأولي التي إستقبلها فيها بناء علي طلبها :

لقد كان إستقباله ودودا و بسيطا  لدرجة أنني شعرت علي الفور بالإرتياح معه، صرحت بذلك أمام محكمة إزالة النازية في برلين عام 1952. كنت اظن انني سألتقي برجل قاس و متعصب فإذا بي أمام شخص بسيط و طبيعي إلي أقصي حد ممكن.”

الفقرة في الأعلي مقتطفة من مقالة لفرنسوا كينان بعنوان “ليني رينفشتال تصر : لم أكن يوما نازية”

نشر في العدد 589 من مجلة Historia 1996*

Leni Riefenstahl قالت ما يلي “جندت في كتيبة نازية و قد تلقينا أوامر بقتل مجموعة من السجناء اليهود أخذناهم إلي مكان و طلبنا منهم بحفر حفرة لنرمي فيها جثثهم بعد قتلهم فعلوا ثم قلنا لهم إصطفوا و جاء دوري لقتلهم لكنني ضعفت أشفقت عليهم. فماذا فعل  رئيس الكتيبة أزاحني بهدوء جانبا ثم أمر رجاله بقتل أولئك السجناء اليهود، قتلوهم جميعهم رموا جثثهم في الحفرة الكبيرة، و أهالوا عليهم التراب ثم عدنا لقاعدتنا و لم يشتكيني رئيسي في الكتيبة  لعصياني لأمره.”

الجندي النازي يقتل بدم بارد اليهودي لأنه ادري الناس بطبيعة اليهود الشريرة …ليس هناك يهودي طيب و من يتعاطف من اليهود معناـ، في حالة ما قلنا لهم سنخير اليهود بين القتل و الطرد من فلسطين48 فورا سيسحب مساندته لنا في غزة ليقف إلي جنب إخوانه الشريرين في فلسطين 48. فلا أحد من اليهود اليوم يطعن في وجود كيان غاصب بفلسطين.

إنني أعمل بالمنطق القرآني بينما أنظمة التجزئة العربية يميلون لأهواءهم بما أنهم قاموا بالتوقيع علي صفقة فاوست، هم متحالفين مع الشيطان فمن اين لهم فهم منطق القرآن الكريم الذي يقضي بمحاربة اليهود بلا هوادة.

و أقولها و أنا في كامل وعي في حالة ما عشت زمن النازية و كنت جندية في الجيش النازي و يأتيني الأمر بقتل اليهود ما كنت أتردد لحظة واحدة عن قتلهم.

أفيقوا يا مسلمين / مع اليهود إما هم و إما نحن …

https://natharatmouchrika.net/archive/index.php/latin-articles/en-francais/item/8703-leni-riefenstahl-*decrit-comme-cela-adolf-hitler