أوصي مشرك في وصيته ما يلي “عند دفني إمنعوا التصوير بالكاميرا و النقالات منع بات و العدد القليل الذي سيحضر جنازتي عليهم بإحترام رغبتي في منع أي تصوير.”
لم يجيز الإسلام تصوير البشر صور ثابتة أو متحركة منعا للفتنة، فالرجل و المرأة علي السواء يفتنون و منع تصوير الأفراح و الجنائز حفاظا علي حرمة الحي و الميت.
بينما في الجزائر التي يدعي أهلها الإسلام، فهم يصورون الجنائز و الأعراس و حياتهم الشخصية و عوراتهم و يعرضونها علي البشرية الجمعاء لغرض الحرام….
فعن أي إسلام يا أهل الجزائر تدعون إنتسابكم إليه ؟
صاحب الوصية المشرك هو الان ديلون….Alain Delon