يهمكم

ما يجري في الشام ما هو إلا نتاج ثقافة السلام مع بنو صهيون : جيوش الأنظمة العربية و شعوبها تتفرج ….

تتفرج علي قتل أبرياء من  فلسطين إلي لبنان و لا حراك…

حديث ثوبان مولى رسول الحق عليه و علي آله أفضل الصلاة و السلام

«يُوشِكُ الأممُ أن تَداعَى عليكم ، كما تَداعَى الأكَلةُ إلى قصْعتِها ، فقال قائلٌ :

ومن قِلَّةٍ نحن يومئذٍ ؟ قال : بل أنتم يومئذٍ كثيرٌ ، ولكنَّكم غُثاءٌ كغُثاءُ السَّيلِ ،

ولينزِعَنَّ اللهُ من صدورِ عدوِّكم المهابةَ منكم ، وليقذِفَنَّ اللهُ في قلوبِكم الوهْنَ ،

فقال قائلٌ : يا رسولَ اللهِ وما الوهْنُ ؟ قال حبُّ الدُّنيا وكراهيةُ الموتِ»

 السلسلة الصحيحة
 ثوبان مولى رسول الله صلى الله عليه وسلم
 الألباني
بسم الله الرحمن الرحيم :

﴿ وَ لَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَ لَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ

هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَ لَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ

الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَ لَا نَصِيرٍ﴾

البقرة: 120]

في آخر أيامه الزعيم هتلر أيقن بهزيمته، فقرر الموت محقونا بالسم هو و زوجته السيدة إيفا براون قائلا :

“لن أسمح لليهودية الدولية بمحاكمتي، الموت أشرف لي.”

يا من تعتبرون أنفسكم رجال الأمة الإسلامية، أدولف هتلر لم يخشي لقاء ربه

لا لم يهاب الموت، حقن بالسم من طرف أحد رجاله الأوفياء و المخلصين

أحرقت جثته و جثة السيدة إيفا براون و أخذ رمادهما و نثروه علي مياه أحد أنهار

ألمانيا…*

مات شريفا، محفوظ الكرامة لن أقول ذلك عنكم يا من تحبون الحياة و تكرهون لقاء ربكم…

*معلومة من كتاب الحارس الشخصي لأدولف هتلر روشس ميش بعنوان “كنت

الحارس الشخصي لهتلر 1940-1945 شهادات دونها نيكولاس بورسي  دار نشر

تالانتيكيت

Rochus Misch “J’étais garde du corps d’Hitler”, 1940-1945 Témoignages recueilli par Nicolas Bourcier Editions TALANTIKIT

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى