إيلون ماسك أشهر من علم، سخر ذكاءه في تحويل بعض أفكاره المتهورة إلي مشاريع رابحة.
وصلت الطائرات الصاروخية صنع مصانع إيلون ماسك إلي الغلاف الجوي الخارجي لكوكبنا.
نعم حلق بنا إيلون ماسك عاليا جدا و آمن بقيم الجمهوريين المحافظين و هو داعم كبير لدونالد ترامب.
زرت حي هارلم في نيويورك ثم عاصمة ولاية ألاباما و برمنغهام دوما في ألاباما. هناك وقفت علي مظاهر الفقر و التهميش و محاولات المجتمع المدني في مقارعة سلطة و نفوذ كبار وجهاء الولاية البيض و كتبت للسفير الأمريكي بالجزائر روبرت س. فورد قائلة له :
زرت افقر ولايات أمريكا، و وقفت بنفسي علي التفاوت في مستويات المعيشة بين البيض و الملونين و كيف أن الضرائب المنخفضة تحرم السود من فرص عمل كريمة.
و هناك في مقبرة ملحقة بجامعة أكوود-أسس الجامعة سود أمريكيين أرادوا نور العلم لأبناءهم بعيدا عن سياسة التجهيل للبيض-هناك في المقبرة وقفت علي قبور العبيد السود ممن قتلوا علي أيدي السادة البيض المزارعين و هكذا منطق الإبادة الجماعية كان ديدن رجال بيض أتوا لتحويل أرض القبائل الهنود، أرض المروج الخضراء و الأشجار الهامسة إلي ارض تصدر السلاح لإبادة شعوب أخري في فلسطين مثلا…