قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 21 تموز/يوليو 2022 16:16

لن نواكب العصر في تطوير الموقع إنما...

كتبه  عفاف عنيبة
قيم الموضوع
(0 أصوات)

كنت منذ قليل قد إتصلت بالأستاذ عبد المالك حداد لأتشاور معه في مصير موقع نظرات مشرقة و ضعف تجاوب القراء الكرام مع محتوياته، فأفادني بالكثير من الملاحظات و المعلومات الهامة و من الآن افضل أن أكون واضحة مع قراءنا الكرام :

لست بصدد إيقاف  موقع نظرات مشرقة/ أفكر منذ مدة في تطويره لكن ليس لمواكبة العصر مثل توفير خدمة الفيديو و اليوتوب و القراءة الآلية.

مثل هذا التطوير قامت و تقوم به عقول غير مسلمة و تطوير يشجع علي كسل العقل، فتنزل المادة علي رأس المشاهد و المستمع بدون أدني جهد ذهني يقوم به هو المتلقي.

و هذا يستحيل علي إستسغاءه، فأنا من جيل إقرأ بإسمي ربك، كنت طفلة و قرأت آلاف الصفحات و بحثت في الكتب بلا كلل و لا ملل و كنت أطلب العلم ببذل جهد ذهني و وفقني الله عز و جل و اللهم يتقبل مني أما ما يجري حاليا اليوم كون جل ساكني كوكب الأرض يستعملون شاشات اللوحات و النقال، فيميلون إلي المعرفة السهلة السطحية، و هذا يقودني إلي القول :

ولدت لنا التكنولوجيا الرقمية أجيال بليدة  تهضم بلا تمحيص و غير قادرة علي خلق أو إنتاج معرفة...ثم الخطر كل الخطر من هذه الأجيال المشدودة إلي شاشات براقة يبرمج عقولها من سماهم الزعيم أدولف هتلر باليهودية العالمية أو الحركة اللادينية.

نحن لا نعرف ما هي نوايا و ما هي الأهداف الخفية لصانعو تكنولوجيا المعلومات، فكيف أنزلق خلف إمبراطورية رقمية كل همها حصد الأرباح حتي و لو علي حساب مستقبل الأجيال و الأمم ؟

نعم للتطوير لكن وفق قيمنا كمسلمين موحدين و لا لتكنولوجيا ستيف جوبز مخترع ايباد و الذي كان يمنع أبناءه من إقتناءه....

و شكرا.

قراءة 532 مرات آخر تعديل على الأحد, 31 تموز/يوليو 2022 14:50

أضف تعليق


كود امني
تحديث