قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 17 شباط/فبراير 2023 09:22

غضب الرئيس و اللاعقاب

كتبه  عفاف عنيبة

كوني لا أشاهد التلفاز، أطالع حوارات الصحفية للرئيس عبر موقع الرئاسة الجزائرية*

الرئيس غاضب من البيروقراطية و حريص علي توفير العدالة...

من يومين وقع نطق حكم الإعدام في حق مدان بجريمة قتل طفلة...طبعا الحكم سيبقي معلق و هكذا عدم تنفيذ أحكام الإعدام تحقق عدالة علي مقاس الفاسدين...

أريد فهم أمر :

ما الذي نكسبه من غضب الرئيس و الوضع غير قابل للمعالجة، ما دامت الإرادة السياسية غاضبة و لا تنزل العقاب بالمعنيين و لا تعمل بشرع الله ؟ فقد قرر الله تعالي بسم الله الرحمن الرحيم "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلي" الآية 178 من سورة البقرة أي القاتل يقتل، يعدم ؟

كل مشكلتنا كامنة في التذمر بلا فعالية في الميدان...

بدون محاسبة و صرامة العقاب، البيروقراطية القاتلة منتعشة مع إزدياد  تدهور الأوضاع...

نعم التراكمات حقيقة لكن إن لم نبدأ بتطهير الكواليس الآن، متي سنقوم بذلك ؟

لا يريد سماع المواطن خطاب الغضب بل يبحث عن أفعال في واقعه المر و إلا ستبقي الجزائر الجديدة وهم في أذهان الكثيرين...

*https://www.el-mouradia.dz/ar/president/63f8fe58843b29001d242843

قراءة 406 مرات آخر تعديل على السبت, 13 كانون2/يناير 2024 18:54

أضف تعليق


كود امني
تحديث