قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 24 شباط/فبراير 2023 07:29

هل نطوي الصفحة ؟

كتبه  عفاف عنيبة

هناك محطات في حياة الفرد، تستدعي  وقفة، تدبر و قرار...

أحيانا نرتطم بإخفاق، أزمة، خلاف، مرض و نشعر بعد ذلك بلزومية إتخاذ قرار: هل نطوي الصفحة أم لا ؟

هل نترك للألم، الإنفعال أو الهم الإستبداد بنا أم نحسم أمرنا بتجاوزه ؟

مثل هذا التدبير لا مفر منه كي نستمر، المطلوب الإعتبار مما جري و الإستفادة منه قدر المستطاع و العزم علي المضي قدما. المحنة مرات منحة، تمكننا من مراجعة جادة و إعادة ترتيب شؤوننا بتبصر و أناة.

في ماذا سيفيدنا إجترار الهزيمة و الألم ؟ في منعرج ما، تكمن الصعوبة في طي الصفحة و مثل هذا الفعل كثيرا ما يكون تحرير لإرادتنا. فلنتعلم التسامح و النسيان الإيجابي و الإمساك بالفرص المتاحة. أن نقفز علي محطة لا بأس، أن نحرق كل المحطات، لا.

في الحياة العادية لا مجال للتردد و الإطالة. الله يمهل، فالتمهل واجب و التسويف مضرة.

 

قراءة 486 مرات آخر تعديل على السبت, 13 كانون2/يناير 2024 18:56

أضف تعليق


كود امني
تحديث