قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
السبت, 01 نيسان/أبريل 2023 08:03

لولا صرامة الإنضباط...

كتبه  عفاف عنيبة

"لولا صرامة الإنضباط، ما حققت شيء من أهدافي...."

شهادة أحد الناجحين، جعلتني أقف علي مدي ما خسرناه بنهج التكاسل و التسيب و اللامبالاة.

مع كل يوم جديد، صفحة جديدة و خطوات جديدة و تجديد للنية و شحذ للهمة، هذا ما تعلمناه من ديننا، و ما إختبرته علي مدي أكثر من ثلاثة عقود. و لمسته عن قرب في إنشاءي لموقع "نظرات مشرقة".

صرامة الإنضباط المفتاح الذي يمكنك من ولوج دروب النجاح و التميز...من لا ينهض باكرا و من لا يكافح ساعة بساعة دون كلل أو ملل من لا يجدد النية و العزم، من يمر يومه بلا إنجاز، من يعتمد علي دار العبور و يهمل دار القرار، فماذا نتوقع منه سوي الخذلان و الإنكسار.

في تركيا و غير تركيا، اليوم و غدا و إلي قيام الساعة، لا مجال للتلاعب بمصائر الناس و التعويل علي أنفسنا أولا و أخيرا، نعده المخرج الحقيقي لكل أزماتنا المتداخلة...

هنا و هناك، يحسب علينا الوقت و ليس لنا و لولا صرامة الإنضباط لم رفعت رأسها اليابان و لا إستردت ألمانيا عافيتها بعد هزيمة الحرب العالمية الأولي.

كمسلمين قبل كل شيء نحن مطالبين بالفعالية القصوي و الأوضاع الحالية لا تفرح قلب، كنا أفرادا أو جماعات محكوم علينا بالتململ و العمل لمصير سيد. تغلق ابواب و تفتح أخري و قصة التميز فصولها طويلة و النتيجة واحدة : الخلاص....

قراءة 459 مرات آخر تعديل على السبت, 13 كانون2/يناير 2024 18:58
المزيد في هذه الفئة : « هل نطوي الصفحة ؟ ما بهم ؟ »

أضف تعليق


كود امني
تحديث