قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 01 آذار/مارس 2023 08:30

الإستراتيجية الغائبة

كتبه  عفاف عنيبة

بعد أشهر من إنعقاد ما يسمي بقمة الجامعة العربية، ما نراه هنا و هناك، في فلسطين، سوريا، ليبيا و منطقتنا يدلل علي غياب إستراتيجية نهضة موحدة...

لم تتغير الأوضاع بل ساءت ...نفتقد للإرادة السياسية النزيهة ...الأفق مسدود أمام الكثير من شعوبنا و أكثر من أي وقت مضي نحن كرة تتقاذفها القوي العظمي...

هل سنظل نواجه مختلف التحديات و الأعاصير القادمة و الأزمات الحالية بروح العداء و التنافر و التنابز بالألقاب ؟

هذا ما علي يبدو لسان حالنا اليوم...العالم العربي في مهب الريح...كل أحد يبحث عن مصلحته الضيقة علي حساب الأمة الإسلامية ككل و مثل هذه المواقف لن تخدم حكام و لا محكومين...فصراع الأقوياء يبتلع الضعفاء أولا...

الصف منقسم و لا مجال للحديث حول ما يجمعنا و الواقع يخضع لسياسة مزاجية. ليس من باب التشاؤم لكن البقاء علي ما نحن فيه من فرقة و تخلف و فساد و إستبداد تلغيم لحظوظنا في النهضة...

كل الجبهات مشتعلة، و القادم أعظم، و أقولها بثبات : إن لم نعتمد علي أنفسنا أولا و أخيرا للخروج من عنق الزجاجة، فليس بوسع أحد إنقاذنا...

 

قراءة 414 مرات آخر تعديل على الجمعة, 10 آذار/مارس 2023 09:43

أضف تعليق


كود امني
تحديث