قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 09 آذار/مارس 2023 09:14

علي هؤلاء التعويل

كتبه  عفاف عنيبة

فرصة لي كي أثني علي فئة من شبابنا، أعتبرهم أفضل ما أنجبت الأمهات. في تعاملي مع الإدارة العمومية و الخاصة، أجد بعض الشباب مفعم بالحيوية و أصحاب ضمائر صاحية، يكدون و يجدون و يعملون بتفاني شديد. في كل معاملة ، يكبر أملي في مستقبل هذه الأمة الإسلامية.

أي كان موقعهم، آمنوا بدورهم الفعال في نهضتنا و يعملون بلا كلل و لا ملل، يركبون الصعاب و يتجاوزون سوء التقدير لجهودهم، هم من نعول عليهم الآن و غدا إن شاء الله.

كم من مرة سهلوا علي إجراءات و إستقبلوني بالإبتسامة و الإحترام. نعم، عندما أراهم أشعر بأنه لا خوف علي أمتنا و مهما تتراكم السحب في سماءنا لا بد أن تنجلي يوما ما بإذنه تعالي.

هذه الفئة المباركة من شبابنا، أعدها خميرة الإنبعاث الحضاري الذي نرنو إليه، كل واحد منهم له ظروفه و بيئته و طموحاته، غير أنهم يؤلفون عقد فريد من العمل الجاد و الشعور بالمسؤولية الملقاة علي عاتقهم. واثقين من أنفسهم و من جقهم في بناء أنفسهم ضمن إطار حضاري راق، يتعين علي الجميع الإعتراف بسهمهم القيم و دعمهم و دفعهم إلي الأمام، فهم المستقبل الواعد و بهم نرتقي و نتقدم، فاللهم يبارك لنا فيهم و يعينهم في مهامهم و يوفقهم في مشوارهم الحياتي...

قراءة 351 مرات آخر تعديل على الأحد, 14 كانون2/يناير 2024 15:56

أضف تعليق


كود امني
تحديث