لن أقول كلمة واحدة عن زواج و طلاق الدكتورة السيدة أسماء بن قادة، إنما سأشهد بما يلي :
عرفت شخصيا أسماء بن قادة....في مدة تعرفي عليها، وجدت فيها نعم الأخت، نعم المسلمة المخلصة لدينها...كانت شغوفة بالعلم...قدمت لي العون و أصرت علي أن أخوض إختبار البكالوريا كمرشحة حرة. كانت تقتطع من وقتها الثمين لتزورني في بيتي و تراجع لي مادة الرياضيات.
طموحها العلمي الشرعي كان حافز لدي لطلب العلم...
أسماء بن قادة عرفتها إنسانة صادقة مع نفسها و ربها ...متواضعة خير بنت و خير أخت و خير صديقة.