من سنين عدة :
Vanity fair اعطتني عدد مجلة امريكية فانيتي فير و امرتني هكذا :
"إقرئي هذا الملف حول روبرت فرنسيس كنيدي الإبن "
اخذت المجلة و طالعت الملف بأكمله ثم وضعتها جانبا و نظرت إليها :
-روبرت بريء لا يتحمل مسؤولية إنتحار زوجته الثانية.
-بلي يتحمل كيف يخونها مع ممثلة ؟
إبتسمت لقريبتي :
-ماري ريشاردوسن المنتحرة نالت جزاءها.
-كيف تقولين هذا كانت وفية له هل هكذا يجازيها يقرر الطلاق منها ليتزوج عاهرة، هل يعقل هذا ؟
-ماري ريشاردسون المنتحرة نالت جزاءها. أنت غيبت امر خطير جدا قامت به زوجته الثانية المنتحرة
-ما هو ؟
-سرقت روبرت فرنسيس كنيدي الإبن من زوجته الأولي إميلي روث بلاك فطلق الأولي ليتزوج ماري و كما تدين تدان في اثناء زواجه بالثانية تعرف علي إمرأة أخري فطلق الثانية ليتزوج الثالثة و هذا حقه الذي لا غبار عليه لهذا لن ألومه و تأملي جيدا مصير الزوجة الثانية، الشر الذي فعلته في الزوجة الأولي إنقلب عليها و ها هو طلقها ليتزوج بالثالثة، ماذا ربحت ؟ خسرت كل شيء خسرت حياتها و أبناءها الأربعة و الرجل الآن سعيد مع زوجته الثالثة و أبناءه الأربعة لم يضيعوا. رجاء لا تصدعي رأسي بملفات مثل هذه في المستقبل.
اليوم روبرت فرنسيس كنيدي الإبن مترشح للرئاسيات 2024 نتمني له حظ سعيد.