أزيح وزير إعلام جزائري من منصبه بدون ان يعطي لنا أي تفسير لهذا القرار الرئاسي بينما القناة التي بثت خبر كاذب النهار لازالت تعمل في وضح النهار ...
من هو اللوبي النافذ الذي يدعم النهار من داخل كواليس الحكم ؟
مؤسس هذه القناة العار في السجن لكن زوجته ما زالت خارج السجن و طاقم العمل في النهار ما زال حر طليق يروج لإعلام هابط. إنني اسئل كمواطنة جزائرية حرة و مسؤولة : كيف لم تغلق قناة بثت خبر كاذب مثل قطع العلاقات الديبلوماسية مع إمارة الإرهاب و الفساد العالمي الإمارات المتحدة ؟
أنتظر رد و ماذا يفعل نواب الشعب في البرلمان لم لم يسائلوا من ينوب عن وزير الإعلام المقال ؟
و رجاء لا نريد تدخل دولة الجزائر في شؤون فرنسا الداخلية و أبدأوا بمعالجة الملفات الثقيلة التي بيننا و بين فرنسا مثل ملف أميرة بوراوي، متي تسترجعوا هذه الهاربة من القضاء الجزائري ؟