روبرت مالي آموس هوكشتاين أنطوني بلينكن لماذا عينت الإدارة الأمريكية يهود صهاينة للتفاوض مع إيران و لبنان و السعودية ؟ إسئلوا أنفسكم ****************************

صرحت مرارا السيدة جورجيا ميلوني أن الثقافة الإسلامية غريبة تماما عن إيطاليا المسيحية و أنها لن تسمح بغزو إسلامي لإيطاليا. من سنين عديدة، جري حوار بيني و بين زوجة ديبلوماسي إيطالي و سألتها هكذا : لماذا يزعجكم المهاجرون الآتون من إفريقيا و المغرب الكبير ؟ فردت علي هكذا : أولا هجرتهم غير شرعية و هذا خرق أول لقوانيننا ثانيا هم تحرروا من الإحتلال الغربي، لماذا لا يبقون في بلدانهم و يناضلون سلميا من أجل مصير أفضل ؟ عفاف الديمقراطية تتطلب الكثير من التضحيات لنحققها، لم هؤلاء المهاجرين الغير الشرعيين لم يفهموا بعد هذه الحقيقة ؟ أمر آخر ثقافة المغاربي ليست…

من سنين،  نبهت نائبة فرنسية عن غياب مسؤولة فرنسية منتخبة في دائرة من الدوائر الفرنسية و كيف تعطلت مصالح المواطنين لغيابها. بحثوا عن المسؤولة المنتخبة و هي فرنسية مسلمة، إكتشفوا بأنها محتجزة لدي عائلة أبيها في بلده المسلم الأصلي. وقع إجراء تحقيق. لماذا أحتجزت هذه السيدة الفرنسية المسلمة المنتخبة و التي لم تدخل مكتبها لتستمع إلي إنشغالات المواطنين الفرنسيين ؟ إكتشفوا العجب : السيدة المسلمة متزوجة من صديق أخيها بينما أبوها و أخوها رفضا زواجها من ذلك الرجل المسلم بين قوسين الذي كان يأتي إلي بيتهم العائلي رفقة أخيها، تعرف عليها هناك و قرر الزواج منها ...ولي أمرها لم يقبل…

التعريف المتعارف عليه للإعلام يقودنا للقول أن الإعلام في ايامنا هذه أصبح متلون كالحرباء، يخدم مصالح جهات خفية و يحرص علي مصالح لوبيات و يحرض بإيعاز من أطراف مجهولة، فلا شيء صار الآن يذكرنا بما نفهمه أكاديميا من مصطلح الإعلام. عشنا علي مدي خمسة عقود ما يسمي بصناعة الإعلام أو لنقل بدون مواربة : فبركة الخبر من ألف إلي ياء ! ماذا نسمي الآن هذا الإتجاه في الإعتماد علي أخبار تصلنا عن طريق شبكات إجتماعية كالفيسبوك و التويتر أو عبر مدونات المدونين من مختلف الجنسيات و التوجهات و الديانات ؟ فقد أصبح الحصول علي الخبر أو المعلومة بلغة الإعلاميين مهمة كل…

فيلم "صوت الحرية" أحد أروع أفلام المسيحية الملتزمة البيضاء من إخراج أمريكي لاتينوس أي من جذور هسبانوفيلية او لنقول أمريكا الوسطي و الجنوبية. البعض يقول بأن جنس اللاتينوس يكرهون موت المسلمين، نعم أِؤكد لكم هذه الحقيقة و هذا ما أوردته في قصتي المنشورة حديثا "حسناء بن سعد شهيدة معركة فلوجة" فقد حاولا لاتينوس أمريكيان إغتصابها و من تفطن للجريمة قبل وقوعها كان ضابط امريكي محسوب علي تيار اليمين المحافظ و الذي كان يخفي عقيدته في الكتيبة المتمركزة في محيط مدينة فلوجة العراقية و هو من بلغ عنهما و نجت بذلك حسناء... اللاتينوس يكرهون موت الإسلام لأن في دماءهم تجري دماء…