قلْتُ له :
- انظر وراءك صديقنا أحمد
قال مستحيل ليس ورائي أحد و أشار
-وراءك صديقنا بكر..
صرختُ مستحيل لا أحد ورائي ..
بدأ كل شيء بالعناد ثم بالسبِّ و الشتم فالتلاكم..
نزع أحمد بجهد
الخنجر من يدي و بكْرُ الشوكة من يده...تجمع الزبائن يستفسرون عن سرِّ المشاجرة..
تركناهم منطلقين كل في جهة ..
Comments
RSS feed for comments to this post