المسلم لا يكون علمانيا أو داعشيا…
المسلم لا يكون ملحدا أو يساريا
المسلم لا يكون ليبراليا أو ديمقراطيا
لا و لن يقبل الله عز و جل من المسلم إلا إيمانه التوحيدي المشفوع و المدعوم بالعمل المطابق لإيمانه…غير ذلك تيه و عبث…
لا أفهم حرص مسلم هذا الزمان علي التخندق لصالح تيار لا يجلب له راحة البال أو الحلول الناجعة لإنهيار أمته سوي التعصب لحزب أو شخص أو تنظيم…
ألم يحن بعد الوقت لنطلق حالة التذبذب و الضعف…و ننطلق من قرآن ربنا و السيرة النبوية و فقط بعيدا عن التمذهب بمذاهب فرقت و شتت أكثر مما جمعت ؟