الصور الملحقة بهذه المقالة هم لدولة باكستان التي عشت فيها 11 شهرا.
أكثر ما يرهقني في التعامل مع المجتمع المسلم و الجزائري خاصة :
قصر نظره و عناده في الباطل و تعاطيه الباهت و الذي عفا عليه الزمن مع تعاليم دينه.
الإسلام أكبر من الجزائري المقيم في دشرة و الذي يقزم كل كوكب الأرض في بيته مهملا إياه.
الإسلام أكبر من سلبية المسلم الجزائري الذي إختلق لنفسه عدة آلهة متظاهرا بعبادة رب واحد.
الإسلام أكبر من عناد الجزائري في الباطل، فديننا من الذكاء و الجمال ما يجب أن نغرف منه كل يوم ما يضيء حياتنا بمنظار التقوي المتجددة…
الإسلام أكبر من حصره في مسلمين لم يبلغوا رسالته لبقية أقوام و شعوب و قبائل الأرض…فحيث تكون الحكمة نأخذ منها و هل نسينا أننا نولد جميعا علي الفطرة ؟