
اعتبر الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم عبد الرزاق مقري أن بيان أول نوفمبر يظل المرجعية الخالدة للثورة، لأنه حدّد طبيعة الدولة الجزائرية كدولة ديمقراطية اجتماعية ضمن المبادئ الإسلامية و انتمائها العربي الإسلامي،*
المصدر مقالة في القدس العربي
أنت مخطأ دكتور مقري المباديء الإسلامية التي ذكرتها هي مجرد مباديء و لا علاقة لها باحكام الشريعة الإسلامية، فأن تدعي بأن المباديء الإسلامية كافية، أقولها لك بحزم هي ليست كافية لا بد من تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية و كيف سمح الإسلاميين الجزائريين لأنفسهم دخول برلمان لا يحكم بشرع الله و أباح كل المحرمات ؟
من يدعي أنه إسلامي يجب أن يكون كذلك و يخاف الله أما أن يدعي الإسلام و يجلس في برلمان يبيح الربا و الزنا بالتراضي و يلغي قوامة الرجل علي المرأة في قانون الأسرة، فهذا الشخص الإسلام براء منه.