
قالت لي :
“تخليت عن النزهة…
فيما مضي كنت أتنزه غير بعيد عن بيت والدي دون أدني مشكل…
اليوم مستحيل…
تقدمت في العمر و رغم من ذلك أصبحت عندما أخرج للنزهة أتعرض للتحرش الجنسي
و هذا بسبب إنهيار المنظومة الأخلاقية في الجزائر…
الذكور لا يتزوجون و
نحن من ندفع ثمن هوسهم الجنسي
فلا يعقل أن إمرأة مثلي تظل حبيسة الجدران مخافة
أن تكون ضخية تحرش جنسي في نزهتها ؟”