
كيف لم يمت الأستاذ خليل الحية رئيس وفد حماس المفاوض في العدوان الصهيوني علي مكتبه في الدوحة ؟
ببساطة ترك نقاله علي مكتبه و ذهب يصلي.
فإتجه الصاروخ الصهوني وفق إشارات نقال الأستاذ الحية لمكتبه دمره و لم يقتله.
أنظروا قراءنا الكرام كم نحن تابعين لتكنولوجيا الغرب الصهيوني و كيف أن جيش العدو يعتمد علي تعاون كبار شركات التكنولوجيا ليستهدفنا في مكاتبنا و بيوتنا …
فيا تري متي نخترع وسيلة إتصال بأدمغتنا و نحصنها ضد الإختراق الصهيوني ؟
متي ندرك بأن تخلفنا العلمي و المعرفي إستغله العدو الصهيوني شر إستغلال و تجاوزنا بملايين السنين الضوئية ؟