
الدخل السنوي لكل مواطن إماراتي : 49 ألف دولار
الثروة الإجمالية لدولية الإمارات :
الناتج المحلي الإجمالي : 483 مليار أورو
الأصول السيادية : 2،24 تريليون أورو
و هذه الثروات في أيدي حكام الإمارات العلمانيين و الصهاينة تخولهم للتآمر علي أي إشارة لإنبعاث حضارة الإسلام و التوجه إلي الحكم الراشد القائم علي الشريعة الإسلامية و تسخير كل ما في العالم العربي الإسلامي لخدمة أهدافهم في التوسع و إستغلال البشر و الشجر و تشديد قبضتهم علي مصير أكثر من مليار مسلم.
1. إريتريا — ميناء/قاعدة أصاب (Assab)
/ دور: نقطة انطلاق ودعم لعمليات الإمارات في اليمن (2015–2019 وما بعدها بحضور متقطع). تم استخدام الميناء و قاعدة جوية وخدمات لوجستية. الوضع بعد 2019 شهد تقلصًا لكنه ظلّ موثَّقًا تاريخيًا. ([ISPI][1])
2. اليمن (جنوب الجزيرة/سقطرى و مناطق جنوبية أخرى)
/ دور: منشآت و مواقع على جزر (سقطرى/عبد الكوري) و مواقع في المحافظات الجنوبية، استُخدمت للانتشار البحري و العمليات ضد الحوثيين و دعم فصائل محلية (وجودات تقلّصت في مراحل لكن استمرّت منشآت/نفوذ إماراتي في مناطق معينة). الوضع متغيّر و يُعدّ موضوعًا متنازعًا. ([ISPI][1])
3. الصومال/صوماليلاند/بونتلاند — بربرة، بوساسو، بلقَدُوغ/باليدوغلي، كيسمايو (مشاريع/مرافق جوية و لوجستية)
/ دور: استثمارات في موانئ و مطارات (شاملة تطوير بربرة)، و مراكز تدريب و منشآت لوجستية و أمنية. بعض المشاريع صارت مدنية أو هجينة (مدني–عسكري). هجمات و استهدافات وقعت ضد عناصر إماراتية في الصومال مما يؤكد وجود حضور أمني/عسكري. ([Grey Dynamics][2])
4. تشاد / أمدجاراس (مطار/منشآت جوية/جسر جوي)
/ دور: تعاون أمني واسع ؛ تقارير صحفية موثوقة وثيقة حركة رحلات جوية إماراتية متكررة إلى أمدجاراس ووجود أنشطة لوجستية وعسكرية/تدريبية. ([Reuters][3])
5. ليبيا
/ دور: دعم لوجستي ومعدات و مساهمات عسكرية لصالح جهات فاعلة محليّة (خاصة سابقًا لقائد قوات شرق ليبيا). وجود إماراتي موثق بالأسلحة و الطائرات من دون إعلان رسمي لقواعد ثابتة، لكن أنشطة دعم ومعدات و عمليات خاصة رُصِدت. ([GIS Reports][4])
6. مناطق أخرى وملاحظات عامة
/ تحليلات أجنبية تُشير إلى منشآت أو امتيازات إماراتية (مرافق أو قواعد صغيرة أو نقاط لوجستية) في دول/مناطق إضافية مثل مواقع على ساحل البحر الأحمر والغربي للهند/المحيط الهندي، و أحيانًا مصر و وجود علاقات أمنية عميقة في دول الساحل الإفريقي. لكن كثيرًا من هذه المواقع إما سرّي أو متغيّر الوضع أو يُقدَّم تحت بند تعاون أمني/تدريب. ([carnegieendowment.org]
– الإمارات تعتمد نموذجًا مرنًا (outposts) بدلاً من قواعد دائمة كبيرة كالولايات الكبرى ؛ كثير من المنشآت تُبنى كـمرافق لوجستية/طائرات درون/مراكز تدريب، و غالبًا تُدار بالاتفاق مع سلطات محلية. ([carnegieendowment.org][5])
[1]: https://www.ispionline.it/en/publication/the-uaes-rising-military-role-in-africa-defending-interests-advancing-influence-172825?utm_source=chatgpt.com “The UAE’s Rising Military Role in Africa – ISPI”
[2]: https://greydynamics.com/emirati-base-development-in-berbera-geospatial-intelligence-assessment-2/?utm_source=chatgpt.com “Emirati Base Development in Berbera”
[3]: https://www.reuters.com/world/uae-flights-flood-airstrip-un-says-supplies-weapons-sudan-rebels-2024-12-12/?utm_source=chatgpt.com “Dozens of UAE flights head to airstrip UN says supplies …”
[4]: https://www.gisreportsonline.com/r/united-arab-emirates-libya/?utm_source=chatgpt.com “War in Libya: United Arab Emirates are flexing their muscles”
[5]: https://carnegieendowment.org/sada/2024/04/flexible-outposts-the-emirati-approach-to-military-bases-abroad?lang=en&utm_source=chatgpt.com “Flexible Outposts: The Emirati Approach to Military Bases …”