نظرات مشرقةيهمكم

هكذا حكي عن سيرته…بعض الأضواء علي شخصية شوهها الصهاينة…

بقلم عفاف عنيبة

هكذا روى الحارس الشخصي للزعيم أدولف هتلر سيرته:

عندما سمعت خطابه للمرة الأولى، بكيت تأثّرًا، وشعرت أنه يخاطبنا من قلبه.
كان يصل رحمه، محبًّا لأخته، وكانت أول مهمة قمت بها في خدمته تتمثل في إيصال هدية منه إلى أخته.

كان يقود سيارته بنفسه، وعندما يمرّ في شوارع برلين ويوقفه المواطنون، كان يوقف سيارته وينزل منها ليتوجه إليهم، يستمع إليهم، وكانوا في الغالب سعداء بلقائه، يتحلّقون حوله ويعبّرون له عن خالص تقديرهم لزعامته لألمانيا.

غالبًا ما كان لا يتناول الطعام مع زوجته، وكان كريمًا جدًّا، يدعو كلّ يوم ضيوفًا إلى مائدة الغداء.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى