سأضع في نهاية المقالة رابط لصور منشورة في موقع دار نشر فرنسية عن العدوان الإسرائيلي علي غزة، مع تنبيه اصحاب القلوب الرقيقة لا أنصحهم برؤية الصور :
هذه بعض المعوقات المؤقتة لتحرير فلسطين حاليا :
-الجميع شعوبا و حكومات يطالبون فقط بفلسطين 67 و قد تنازلوا عن فلسطين 1948.
-المواجهة علمانية مع العدو مع العلم في آخر زيارة للرئيس بايدن لفلسطين المحتلة صرح بما يلي "أنا صهيوني و أتشرف بوقوفي بين الأصدقاء في دولة إسرائيل اليهودية المستقلة."
-إنصراف الشعوب المسلمة عن القضية الفلسطينية كلية عبر الأفعال... جلهم مشغولين بالمطالب المحلية من تحسين ظروف المعيشة و و و
-العالم العربي الإسلامي فسيفساء متناثرة القطع و الأطراف لا يجمع بينهم شيء بما فيها قضية فلسطين.
-الجميع ينظر إلي تحرير فلسطين كقضية فلسطينية صرفة بينما الأمر علي خلاف ذلك تماما تحرير فلسطين واجب شرعي و فرض عين علي كل مسلم و مسلمة أي كان الظرف الزمكاني.
-تمكن اللوبي الصهيوني من إختراق كل الدول المسلمة، ليس هناك دولة واحدة مسلمة لم يخترقها الصهاينة جيمعهم بدون إستثناء مخترقين من الداخل.
*http://www.inlibroveritas.net/oeuvres/13025/le-martyre-de-gaza