تمرد مجموعة فاغنر عادي، فهؤلاء القوم عبارة علي مرتزقة...المثير للتعجب كيف أمهلت القيادة الروسية كل هذا الوقت المجرم الذي يترأس هذه المجموعة ؟
كان من المفروض منذ أول يوم إنكشاف أمره و إخراجه للعلن خلافه مع القيادة العسكرية، يتخلصوا منه، هذا و كان من الخطأ توظيف مجموعة فاغنر في حرب أوكرانيا.
إلي أين ستتجه الأحداث في روسيا ؟
لا أدري حقيقة و إن كان لدي شعور بأنه يصعب علي مجرم مثل رئيس مجموعة فاغنر ان يكسب تعاطف الشعب الروسي و مختلف الفعاليات المدنية الروسية...لنفكر فقط في الترسانة النووية الروسية و لندعو الله كي لا تسقط بين ايدي رجال فاغنر ...
عجيب قصتي "كان في يوما ما في براغ" قتلت البطلة الرئيس الشبح لمجموعة فاغنر و ستكتشفون العجب في الجزء الثاني و الثالث من الرواية إن شاء الله....