كنت أنوي طبع هذا الكتاب علي نفقتي الخاصة في الجزائر ...ماذا حدث ؟
تذكرت من أيام فقط أنه يستحيل علي هذا الكتاب أن يري النور في الجزائر. لأنني في قصتي الثالثة "احمر شفاه الكرز"ذكرت قتل الرئيس الأسد علي يد المعارضة السورية بينما دولة الجزائر لها علاقة ممتازة مع نظام الرئيس الأسد، فأدركت بانه سيصعب علي طبع مثل هذا الكتاب و قد طلب صاحب المطبعة الإطلاع علي محتواه أولا قبل الطبع.
ماذا وقع ؟
دفعت الكتاب لدار نشر أوروبية ...إنتظرت رد لجنة القراءة الذي جائني إيجابيا، قبلوا القيام بطبع المجموعة القصصية علي حسابهم و توزيع الكتاب عبر موقع إلكتروني للبيع و أمازون.
فحمدت الله حمدا كثيرا...
...