علي وجه الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة طبقة من المساحيق المتعارضة تماما مع الحجاب، مع خمار لا يغطي بشكل كامل شعرها و أحمر الأظافر الغير الشرعي لأنه لا يسمح لخديجة بن قنة من أداء الصلوات الخمسة في وقتها.
لباس الإعلامية الجزائرية خديجة بن قنة يصف جسمها وصف بينما شروط الحجاب الشرعي في الإسلام :
واسع لا يشف غير معطر و بألوان هادئة و متبوع بسلوك عدم ظهور المسلمة أمام الرجال الأجانب إلا للضرورة القصوي ...
الإعلامية المسلمة تستعبد جنسيا من طرف إعلام الجزيرة و سكاي نيوز لدبي و م ب س السعودي و القائمة الطويلة...قبل أن يقدموا للمشاهد فكرها يقدمون له جسدها المغري الشهي جدا و هذا بإسم المساواة المطلقة بين الجنسين بينما الرجل ليس في حاجة إلي جسد مغري بل يكتفي بتقديم ذكاءه و كفاءته الذهنية و فقط.
نري إذن الإعلام العربي المنحل و علي رأسه الجزيرة القطرية كيف أنهم يستغلون جسد الإعلامية ليبيعوه علنا لمشاهديهم عبر دول العالم و المصيبة أن تلك الإعلامية المسلمة جد سعيدة بعبوديتها الجنسية و تسعد أيما سعادة عندما تأتي إلي الأستديو لتعرض جسدها الفاتن علي مشاهدي العالم بإسم جمال القد و الحرية و المساواة و اي مساواة !!!