متي تدرك يا مسلم أن الحل في أرض الإسلام ؟
متي تدرك بأن الله أكرمك بالإسلام ؟
متي تدرك بأن كرامة المسلم لا تسمح له بأن يخدم أعداء المسيح عليه السلام و رسول الحق عليه افضل الصلاة و السلام ؟
متي تدرك بأن تراب أرضك أنظف من مال الغرب الربوي ؟
متي تدرك بان الحيوانية التي تحكم الأعراف الدولية و قوانين الأمم المتحدة و دول الغرب عجلت في نهاية حضارة الغرب ؟
متي تدرك بأن حفيدك المولود في الغرب سيكون طيار الغد في جيش العدو و سينجز مهمته علي أكمل وجه بقصف إخواننا في العقيدة في فلسطين العراق سوريا و نحن هنا في الجزائر، فالعدو الصهوني رابض علي حدودنا الغربية ؟
متي تدرك بان هذه الحياة إلي زوال و أن الإنسان مبدأ و إما فلا....
قتلوا سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام بالشاة المسمومة و قتلوا ملايين الناس ليتربعوا علي عرش إنسانية مستعبدة مريضة...
متي تدرك بأن وقفة الكرامة التي تقفها في بلدك مناضلا سلميا غير يائس، مؤمن بحقك في الحياة الكريمة علي أرضك مفتاح عزتك و إنتصارك؟