كلمنا و صدع رؤوسنا معسكر الإنهزاميين المسلمين حول المؤامرة التي كانت خلف 11 سبتمبر 2001 و إدعوا أن االرئيس جورج ولكر بوش كان ضليع في الإعتداءات الإجرامية ضد بلده في 11 سبتمبر تصوروا !!!
بينما الحقيقة العارية التالية :
بن لادن المجرم و جماعته من خططوا ل11 سبتمبر و نفذوا الخطة بذكاء شيطاني و مهدوا هكذا لغزو افغانستان و العراق و هلم جرا...
الرئيس جورج ولكر بوش بريء و أجهزة الأمن الأمريكية كانت علي علم مسبق بالهجوم فقط عملية إخبار الرئيس بوش تخللها تنافس بين الأجهزة فوصلت المعلومة متأخرة و من أتي بالمعلومة الأكيدة التي تثبت هجوم بن لادن الوشيك هو مواطن امريكي من أصول لبنانية مسلم كان عميل المكتب التحقيقات الفيدرالي إسمه علي أش سفان...
11 سبتمبر 2001 صدام حضارات جعلت بن لادن الأمير السعودي المتخلف و المتمرد علي عائلته يحتجز طالبان و افغانستان لينفذ هجوم في غير محله علي الإطلاق.
لماذا ؟
لأن ما وقع كان بمثابة إعلان حرب علي دولة أمريكية تملك السلاح النووي و توازن القوي كان في غير صالحنا و المطلوب منا إحقاق الحق و إقامة العدل في أوطاننا و العمل علي التقدم و التطور الأخلاقي و الإقتصادي و طبعا العلمي لنواجه حضاريا آلة غربية حضارية تعيش في أيامنا هذه تخبط العملاق علي وشك السقوط.