قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 17 أيلول/سبتمبر 2012 12:00

ما أكثر المسلمين و ما أقل الإسلام...

 

 

هذه كلمة قالها أحد العارفين بالله، بينما هو وصديقه في طريقهم إلى المسجد للصلاة، فرأى صديقه المسلمون كُثر، فقال له:انظر ما شاء الله، هذا السيل من المسلمين، فإن الإسلام بخير، فأجابه العارف بالله: ما أكثر المسلمين وما أقل الإسلام...

وتحضرني قصة ذكرها الدكتور جاسم المطوع، مفاد القصة يقول الدكتور جاسم:"إن امرأة نمساوية دخلت في الإسلام، تقول إنها شعرت بسعادة كانت تحلم بها منذ زمن بعيد ووجدت ذاتها بهذا الدين العظيم، ومن كلماتها المؤثرة أنها منذ قرأت ترجمة القرآن قبل دخولها الإسلام، لفت نظرها أن المسلمين عندهم سورة كاملة اسمها سورة "مريم" عليها السلام، وليس في إنجيلهم سورة واحدة اسمها "محمد" صلى الله عليه وسلم، ففهمت من ذلك أننا نحن المسلمين نقدرهم ونحترم ما يؤمنون به، بينما هم لا يقدرونا ولا يعترفون بنا، وكان هذا التأمل والتفكير هو الذي قادها للدخول إلى الإسلام.