أعارض العولمة في شقها الإقتصادي لهذه الأسباب:
*تداخل الإقتصادات علي المستوي الدولي يمكن الصين من السيطرة علي أهم الصناعات الغربية بطبقتها الشغيلة الضخمة، فلا ننسي هم أكثر من مليار عبد.
*ثانيا إنكشاف أسرار التصنيع لدي الدول المعادية للغرب.
*تحكم دولة مثل الصين علي أهم طرق التصدير عبر طريق الحرير بالسيطرة علي الموانيء و شبكة طرق النقل لدول كاملة في القارات الخمسة.
*تمكن للرأسمال اليهودي الصهيوني من دخول في شراكات عضوية، كما نراه في دول الخليج الفارسي فدولة الإمارات لها علاقات إقتصادية مع بنو صهيون.
*تحارب العولمة سيادة الدول علي إقتصادها الوطني و كل ما هو صناعة محلية و هكذا تسلب سيادة القرار السياسي من الدول التي تصبح تابعة إقتصاديا لقوي خارجية مهيمنة.
*توغل التعاون الإقتصادي بين الدول المسلمة و بنو صهيون عبر ظاهرة التطبيع العولمي الإقتصادي، يشل قدرتهم في القضاء علي كيان غاصب بل يصبح وجوده شرط حيوي لضمان مصالحهم الإقتصادية و السياسية.