ألفت الإنتباه إلي هذه المعطيات :
ترك رسول الحق عليه الصلاة و السلام وصية في حجة الوداع، تخص تحذيره من فتنة النساء.
المسلمة الغير الملتزمة بدين الله تصبح خطر علي المجتمع ككل.
و أما الحركة النسوية الصهيونية العالمية فقد اعلنت الحرب حتي علي الإنجيليين الأمريكيين و الغير الأمريكيين، لنتساءل لماذا عين ترامب قاضية في المحكمة الفيدرالية الأمريكية تؤمن أشد الإيمان بقوامة الرجل علي المرأة ؟
يقود اليمين القومي الغربي المسيحي حرب مضادة بدوره ضد سموم النسوية التي فرضت علي الدول عبر الأممية العالمية قوانين تتعارض مع قوانينها العقائدية مثل إلغاء قوامة الرجل علي المراة و فرض مبدأ عدم التمييز المطلق بين الرجل و المرأة...
أقولها بصراحة الظلم التي تعرضت له المسلمة كان من جراء عدم تطبيقنا لقوامة عادلة و ليس بسبب قوامة الإسلام العادلة.
في الغرب يطالبون بأمومة دون أب بينما جورجيا ميلوني في إيطاليا تؤكد علي مسلمة بديهية أن الزوجين من ذكر و أنثي و أن الرجل و المرأة يتكاملان.
متي ندرك أن ديننا الإسلامي الدين الكامل المكتمل و عدم تطبيقه ظلم للمرأة و ليس العكس ؟
يعقل أن اليمين القومي المسيحي الغربي يسبقنا في حربه علي النسوية الصهيونية الأممية ؟