قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 17 شباط/فبراير 2016 06:27

الابتكار في المناهج الدراسية

كتبه  الأستاذة فاطمة المزروعي من الإمارات العربية المتحدة الشقيقة
قيم الموضوع
(0 أصوات)
 
لا يمكن أن تكون عملية إعداد المنهج الدراسي بمعزل عن حياتنا اليومية، أو بمعزل عن كل هذه التطورات الهائلة التي تشهدها البشرية، يجب أن نجرد المنهج الدراسي في عالمنا العربي من الحساسية أو بمعنى أدق من القدسية، و أن نضيف له دوماً و نحذف، لكنني أعتقد أن ما تحتاجه المناهج في عالمنا العربي تحديداً يتجاوز مسألة التطوير و الحذف و إضافة فكر جديد يقوم على الابتكار، و أقصد ابتكار المنهج و كيفية إخراجه و تقديمه للمعلومات. من الابتكار أن يكون المنهج قريباً من حياة الطلاب و ملاصقاً لمجتمعهم أو بيئتهم، و ليس منفصلاً  و بعيداً عنهم و كأنه يتحدث عن عوالم هم يجهلونها تماماً.
لعل خير مثال في هذا السياق هو انفصال الواقع الحياتي الذي نعيشه عن المناهج الدراسية التي يتعلمها أطفالنا، هذا الانفصال يكمن في عدم تطوير طرق التدريس ـ دون تعميم ـ على جميع الدول العربية، لأن هناك بعض الدول التي حققت منجزات في هذا السياق.
من دلالات التعثر و عدم التطوير عدم استخدام التقنيات الحديثة، فتجد الطالب يجيد استخدام الحاسوب و الهواتف الذكية و برامجها المتعددة و تطبيقاتها المتنوعة، لكنه يشعر بالضجر و معلمه يشرح له مادة دراسية، و لو قدر و وضعت له هذه المادة كتطبيق فيه الشرح و التمارين، لوجدنا جيلاً من النوابغ.
قراءة 1784 مرات آخر تعديل على الجمعة, 19 شباط/فبراير 2016 03:24

أضف تعليق


كود امني
تحديث