كانت صديقتي الملتزمة بخلق سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام تقول لي :
كيف لا يسخط الله علينا و الجزائري يصبح و يمسي علي سب الدين و ربنا تعالي ؟
قمت بالرد عليها مبتسمة :
الله ساخط علينا إطمئني، فالقادم من أرعب ما يكون... هذا و الجزائري لا يشتكي من سب ربنا إلي السلطات!!!!!!! كيف تريدين في هذه الحالة أن يرضي عنا ربنا تعالي نحن لا زلنا في حقبة ما قبل التاريخ و الحضارة...