قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الثلاثاء, 07 تشرين2/نوفمبر 2023 11:15

فلسطين ليست فقط قضية تصفية إستعمار بل تعد قضية مصير الكون ككل...بفضلها نستعيد وهج حضارة الإسلام و يشرفنا بنزوله سيدنا المسيح عليه السلام

كتبه  عفاف عنيبة

أوهمونا علي مدي عقود أن فلسطين قضية تخص لوحدهم الفلسطينيين و منظمة التحرير الفلسطينية و مرة أخري و للمرة الألف وقع الكثيرون ضحية عملية غسل الدماغ الجبانة هذه...

لا و ألف و مليون لا ...تحرير فلسطين بمثابة تحرير الكون من قبضة الصهاينة علي مصير الكون ككل و إنتصار للإسلام و إحتفاء بنزول سيدنا المسيح عليه السلام و الذي سيصحح عقيدة النصاري و هكذا نستبين درب الهدي إقتفاء لأثر سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام.

فلا يجب أن ننجر خلف الأكاذيب و الأوهام التي يسوقها لنا البعض من العملاء مدعين بإمكانية التسامح مع المجرمين و أن اليهود ابناء عمومة و علينا بالتوافق مع الصهاينة...وهم كبير جدا تصديق ذلك و نحن ندفع كل يوم ثمن تنازلاتنا اللانهائية لبنو صيهون ...فإما أن نعي ضرورة تفعيل إيماننا إنتصارا لكلمة الله في القرآن الكريم بنهضة حضارية شاملة لا تترك قوم مسلمين أو زاوية من عالمنا الفسيح في منأي من تململ و إستيقاظ العملاق المسلم و إما الزوال فهما خياران لا ثالث لهما و في رأي المتواضع لدينا كفاية من المخزون البشري و المادي و كفاية من الذكاء لنقوم علي أكمل وجه بالرسالة التي كلفنا بها سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام، فآخر المسلمين هم من تقع عليهم مهمة الخروج من ليل الفتن إلي نور الهدي الرباني و هذا ليس بكثير علي دين الله و ليس شرف أكبر من الإنتصار إليه تعالي و فلسطين لنا آجلا أم عاجلا....

قراءة 210 مرات آخر تعديل على الخميس, 21 كانون1/ديسمبر 2023 16:21

أضف تعليق


كود امني
تحديث