قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الخميس, 23 تشرين2/نوفمبر 2023 10:37

التغلغل الصهيوني بدأ بفكرة السلام و حل الدولتين و نحن نعيش و لا نفعل موقفنا المضاد لهذا التوغل الصهيوني الخبيث و لا بد من خطوات

كتبه  عفاف عنيبة

نحن تركنا للصهيونية حرية التغلغل و التوغل في عالمنا و يومياتنا، تاركين لأنظمة حكم حق تقرير مصيرنا بعيدا عن أي إستشارة لنا من طبيعة سلام مسموم.

فهم اليوم من واشنطن إلي لندن إلي بيجنغ و نيو دلهي يتحدثون مطمئنين علي تمكن فكرة السلام و حل الدولتين الوهمي من مخيلة الشعوب المسلمة و هم واثقين بأن النخب و الشعوب المسلمة عاجزة تماما عن مقاومة الثعبان الصهيوني الذي كبدت لدغاته المتكررة جسم الأمة خسائر و أضرار فادحة.

نحن لم نفكر إلي حد الساعة في التكتل كنخب و شعوب لمواجهة خيانة بعض أنظمتنا و كيف فكرة السلام مرفوضة جملة و تفصيلا مع عدو يعمل علي محونا من خارطة الكوكب و ليس فقط من فلسطين...

بل العجيب نجد الأحرار عبر العالم يتحركون عبر مكاتب محاماة لرفع قضايا علي بنو صهيون و نحن جامدون جمود قمم الهيمالايا، كأن مصيرنا ليس علي المحك...كأننا ليس نحن من نعيش في فلسطين و في ربوع عالمنا العربي، نعيش مخنوقين إقتصاديا بمقتضي توغل الإقتصاد الصهيوني في إقتصاداتنا، فهل يعقل هذا ؟

نعم يعقل مع نخب و شعوب كل ما تحسنه التذمر و التباكي علي ظلم لم يردوه كما يتوقع من خير أمة أخرجت للناس بل أصبحنا اسوأ الأمم نبتلع الإهانات و التحقير و نسكت علي الظلم و الظالم...فكيف لا يتجبر علينا الصغار و لا يستأسد علينا من هم في تل أبيب و في واشنطن ؟

قراءة 238 مرات آخر تعديل على السبت, 23 كانون1/ديسمبر 2023 17:41

أضف تعليق


كود امني
تحديث