أثبتت شهادة الجنرال السيد نزار أن مصر لم تكن تمتلك مفاتيح الإنتصار علي الكيان الصهيوني ...
أمرنا عز و جل بالعدل قبل مواجهة العدو...
فالمواطن المصري المسلم يموت و لا يدفن بل تترك جثته تعوم في مياه صرف الصحي أكرمكم الله...من أين لدولة مثل هذه أن تنتصر علي العدو ؟
شارون فاوض إلي النهاية حزب الله ليحصل علي رفات عسكري إسرائيلي، أنظروا الفارق...
أقولها بملئ الفم يا أمة الإسلام لن تنتصري علي بنو صهيون إلا بعد إقامة العدل بين المسلمين، فلا يتعالي رئيس علي مواطن و يحسب ألف حساب لحياة الفرد المسلم...