قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 24 أيلول/سبتمبر 2012 10:26

معالم العولمة الحلقة الأخيرة

فحلقة المحلية الضيقة تزول أمام هيمنة الضمير الجمعي الهادف إلي خلق وجود إنساني مؤثر و مفيد، ففي عصر ما بعد الحرب الباردة حيث تلاشت العقائدية (الإيديولوجية) و سعت الشعوب إلي التعرف علي نفسها من خلال تراكمات الماضي، بدت المجموعات مهيأة للنجاح في إطار النظام الإقتصاد العالمي الواسع و ال

 

أكثر تكاملا."[1]

و من بين أهم روافد العولمة، الثورة العلمية التي حملت الفرد إلي آفاق جديدة بحيث أتاح

ت له أن يعيش ضمن نسق علمي متجدد، منميا معرفته بنفسه و بمحيطه و قد غدي التحدي العلمي غاية الغايات عند جميع الشعوب المتحضرة و المراهنة علي العلم تكاد تكون الضمانة الوحيدة لأي مجتمع يرغب في إحتلال مكانة مرموقة بين الأمم و لا يكتفي بوجود ظل.

نشر في بحــــــوث