قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الإثنين, 05 تشرين2/نوفمبر 2012 10:47

قصة نائلة و سو ين

 

كانت نائلة في ذلك اليوم متوجهة إلي حي تليملي، لتقتني بعض لوازم الرسم المائي، عندما عقد القدر لقاء بينها و بين سيدة صينية كانت تنتظر مثلها مقدم الحافلة العمومية إلي شارع الشهيد ديدوش مراد.

عند خروجها من البيت، بدأت زخات المطر ترش المارين. عند وقوفها في موقف الحافلات، إنتبهت فورا إلي إمرأة آسيوية. دعتها إلي مظلتها لتحميها، شكرتها بإبتسامة عريضة. نظرت الواحدة للأخري و تلقائيا نطقت نائلة خيلان:

-الجو بارد، أليس كذلك ؟

أومأت السيدة برأسها:

نشر في قصــــــص