قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأربعاء, 27 كانون2/يناير 2016 07:40

الابتعاد عن القلق يمنحك نومًا أفضل

كتبه  الأستاذة أميمة محمد
قيم الموضوع
(0 أصوات)

 

أكد خبراء في طب النوم أهمية الحصول على قسط كاف يوميًا من النوم المستقر؛ و ذلك لتجديد نشاط المخ، و تحسين أداء أجهزة الجسم المختلفة.

و أشار الخبراء إلى أهمية الابتعاد عن القلق الذي يسبب الأرق، و يمنع الإنسان من أخذ قسط كاف من النوم يوميًا، لافتين إلى أهمية الحرص على اتباع عدة وسائل من شأنها أن تساعد الإنسان على الخروج من حالة القلق، و مقاومة الضغوط النفسية؛ و من ثم تجنب مشكلات النوم، و منها:

-        ممارسة الرياضة:

حيث تساعد الرياضة في تحسين الحالة النفسية و العضلية للإنسان، و تفريغ الضغوط؛ خاصة رياضات: المشي و استنشاق الهواء الطلق، و الجري، و السباحة، و التجديف المائي، كما أنها تجعل الإنسان يحصل على قسط كاف من النوم المستقر أثناء الليل.

تناول أطعمة "السعادة":

حيث تحتوي بعض الأطعمة الطبيعية على العديد من الفيتامينات و المعادن التي تحسن الحالة المزاجية، و تقاوم الأرق؛ كفيتامين "ب"، و معدن "الماغنسيوم"،  و مادة "التريبتوفان"، و كثير منها يوجد في: الموز، البروكلي، القمح، الحليب، الدجاج، البقوليات، و القمح، و المكسرات، و الشيكولاته.

محاولة الضحك:

يساعد الضحك على إفراز مادة "السيروتونين" التي تلعب دورًا مهمًا في تحسين الحالة المزاجية للإنسان، و التي يطلق عليها أيضًا اسم "هرمون السعادة"، و التي من شأنها أن تمنح الإنسان نومًا أفضل.

ممارسة الاسترخاء:

يساعد الاسترخاء على التنفيس عن الضغوط، فاستراحة العضلات مع تصفية الذهن من الشواغل في جو هادئ و هواء متجدد، يسهم في تحسين الحالة المزاجية، و إفراز هرمون السعادة، و من ثم التغلب على القلق الذي يؤدي إلى الأرق.

الابتعاد عن التكنولوجيا الرقمية:

على الرغم من أهمية الهواتف الذكية، و الحواسيب "الكمبيوتر"، و غيرها من الأجهزة التقنية؛ فإنها تصدر إشعاعات ضارة، كما أنها تزعج الإنسان على مدى الاستعمال اليومي المتجدد؛ لذا حاول أن تبتعد و لو لبضع ساعات في اليوم عن تلك الأجهزة إذا كنت تعاني كثرة الضغوط النفسية؛ و أخرج تلك الأجهزة من غرفتك أثناء اليوم؛ حتى تحصل على نوم هانئ.

التقليل من تناول المشروبات المنبهة:

حيث إن تناول الشاي و القهوة و النسكافيه و المياه الغازية و غيرها من المشروبات التي تحتوي على مادة "الكافيين" المنبه تجعل المخ أكثر تيقظًا، و تتسبب في الأرق أثناء الليل.

 عن مجلة الزهور 
قراءة 1374 مرات آخر تعديل على الجمعة, 29 كانون2/يناير 2016 01:48

أضف تعليق


كود امني
تحديث