قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الجمعة, 10 تشرين2/نوفمبر 2023 09:26

لئلا نضع كل الأعداء في سلة...هناك من هو قابل للهداية...

كتبه  عفاف عنيبة

ما لا يجب تغييبه أننا إلي حد الساعة لم نبلغ رسالة الإسلام للعالمين كما وجب علينا ذلك...

لهذا لا يجوز لنا وضع كل الأعداء في سلة واحدة و عدم التمييز بينهم. هناك من أهل الكتاب خاصة النصاري من هم أكثر شجاعة منا في الإنحياز إلي الحق، و تقصيرنا في تبليغ رسالة الإسلام تحسب علينا و ليس لنا. هذا و كما قال و أكد لي ذلك سفير أمريكي : " في اليوم الذي ستلتزمون فيه بقيمكم الدينية ستنتهي هيمنة واشنطن عليكم."

هذا برهان ساطع عن صواب ديننا و مناعة العقيدة الإسلامية و كيف أن ممثل دولة أمريكا علي دراية كاملة بمكامن قوة الإسلام و كمال أخلاقه.

نحن إلي اليوم نقدم صورة باهتة عن أخلاق الإسلام الرائعة...تلك الأخلاق التي دفعت المستشرق البريطاني الأمريكي برنارد لويس للقول في كتابه "الشرق الأوسط ":

"مواطنوا البلقان أسلموا بسهولة أمام الفاتحين العثمانيين لأنهم رأوا الأخلاق الرفيعة للفاتحين المسلمين فهم فضلوا عمامة رجل الدين المسلم علي قلنسوة رجل الدين المسيحي المنحاز لسيده الملك او الأمير المسيحي علي حساب الحق و موازين العدل."

فهذه شهادة تحفزنا علي العودة إلي أخلاق الإسلام و تجسيد المعاني السامية لديننا كي ننجح في جلب إلينا الأعداء الحائرين في أمرنا ممن يطمعون في الدخول في الإسلام، فقد تيقنت قلوبهم بصحة ديننا ...

قراءة 199 مرات آخر تعديل على الخميس, 21 كانون1/ديسمبر 2023 18:27

أضف تعليق


كود امني
تحديث