قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 19 تشرين2/نوفمبر 2023 08:54

الثناء الذي جاء في غير محله....لا بد من إعفاءنا منه...

كتبه  عفاف عنيبة

صدع رؤوسنا الإعلام الجزائري و هو يكيل الثناء تلو الثناء علي رئاسة الدولة الجزائرية و يستشهد ببعض تصريحات حماس الفلسطينية و التي بحسبه هم يثنون و يمدحون دعم الدولة الجزائرية للمقاومة الفلسطينية....مديح و ثناء في غير محله صراحة....لماذا ؟

لأن إلي حد الساعة من سرب كيفية تصنيع الطائرات المسيرة لحماس في غزة هم الإيرانيون و أرجو تكذيبي إن أخطئت في ذكر المعلومة و ليست دولة الجزائر.

الدعم الحقيقي للمقاومة في فلسطين....يتمثل فيما يلي :

تسليحها بشكل مباشر و غير معلن

الإنسحاب كلية من المبادرة العربية للسلام

قطع العلاقات مع كل الدول المطبعة التي تعمل سفاراتها في الجزائر كمكاتب تجسس بإمتياز لصالح العدو الصهيوني

فرض علي القيادة الفلسطينية حل السلطة و العودة إلي مربع المقاومة المسلحة

الخروج من دائرة الجامعة العربية المطبعة مع الفساد و الإستبداد السياسي و الإقتصادي و العدو الصهيوني....

بدون تحقيق هذه الخطوات فعليا في ارض الميدان، فلا تستحق أي ثناء و لا شكر دولتنا و لا رئيسها.

قراءة 252 مرات آخر تعديل على الجمعة, 22 كانون1/ديسمبر 2023 16:54

أضف تعليق


كود امني
تحديث