قال الله تعالى

 {  إِنَّ اللَّــهَ لا يُغَيِّــرُ مَـا بِقَــوْمٍ حَتَّــى يُـغَيِّـــرُوا مَــا بِــأَنْــفُسِــــهِـمْ  }

سورة  الرعد  .  الآيـة   :   11

ahlaa

" ليست المشكلة أن نعلم المسلم عقيدة هو يملكها، و إنما المهم أن نرد إلي هذه العقيدة فاعليتها و قوتها الإيجابية و تأثيرها الإجتماعي و في كلمة واحدة : إن مشكلتنا ليست في أن نبرهن للمسلم علي وجود الله بقدر ما هي في أن نشعره بوجوده و نملأ به نفسه، بإعتباره مصدرا للطاقة. "
-  المفكر الجزائري المسلم الراحل الأستاذ مالك بن نبي رحمه الله  -

image-home

لنكتب أحرفا من النور،quot لنستخرج كنوزا من المعرفة و الإبداع و العلم و الأفكار

الأديبــــة عفــــاف عنيبـــة

السيـــرة الذاتيـــةالسيـــرة الذاتيـــة

أخبـــار ونشـــاطـــاتأخبـــار ونشـــاطـــات 

اصــــدارات الكـــــاتبــةاصــــدارات الكـــــاتبــة

تـــواصـــل معنــــــاتـــواصـــل معنــــــا


تابعنا على شبـكات التواصـل الاجتماعيـة

 twitterlinkedinflickrfacebook   googleplus  


إبحـث في الموقـع ...

  1. أحدث التعليــقات
  2. الأكثــر تعليقا

ألبــــوم الصــــور

e12988e3c24d1d14f82d448fcde4aff2 

مواقــع مفيـــدة

rasoulallahbinbadisassalacerhso  wefaqdev iktab
الأحد, 12 تموز/يوليو 2020 07:39

عرفاني العميق لريشارد جينو

كتبه  عفاف عنيبة

بعد عودتي بقليل من رحلة حوار الديانات في ديسمبر 2006، أرسل لي كاتب فرنسي هاوي ريشارد جينو تهنئة بمناسبة عيد ميلادي، صراحة تفاجئت بالأمر لم أكن أعرفه فهو كان مجرد زميل في دار نشر فرنسية إلكترونية، شكرت له التهنئة و قلت له كمسلمة لا أحتفل بعيد ميلادي، فسعد بالإتصال الرجل الكتابي و عبر لي عن إعجابه العميق بمحتوي قصصي شكرت له اللفتة.

بعد شهور إقترح علي أن يكون مصححي.

قبلت ثم عرفني بنفسه و بالسيدة زوجته. شكرت له المبادرة.

هو عمل مع زوجته في قوات السلام الفرنسية بكوسوفو فحارب حرب لتنشر لي دار نشر إنليبرو فيريتاس ورقيا رواية "و تستمر الحياة في سراييفو"لقاء مبلغ رمزي لم يتجاوز 89 أورو. فقد كان ريشارد جينو في لجنة القراءة لدار النشر الفرنسية.

و حرص علي شراء الكتاب عند طبعه و شراء مجموعتي الأولي "سيدة إبيدزا" و أعطي مجموعتي الأولي لإخوانه "إقروأ ما كتبت عفاف ..."

ثم ضحكت في يوم ما عندما سألته عن مجموعتي الأولي :

"تصوري عفاف إختفت المجموعة من مكتبتي يكون قد أخذها أحد إخواني..."

حيثما أكتب في فرنسا أجد ريشارد جينو يتابعني، تواصلي معه متباعد و في مرة من المرات،  كتب لي :

"حقا عفاف عندما نقرأ لك أنا و زوجتي نشعر أننا نقرأ لشهرزاد..."

هو ما فتأ يشجعني علي مدي 15 سنة "عفاف إياك أن تتوقفي عن الكتابة. رسالتك تصل إلي كل الناس في الكون."

أعبر له عن عرفاني العميق ...

Du fond du coeur grand merci Richard Géhénot........................

قراءة 650 مرات آخر تعديل على الإثنين, 20 تموز/يوليو 2020 04:48

أضف تعليق


كود امني
تحديث